الصفحه ٦٠٣ : المثال الأول (إن الأقمار دائرات فى
القضاء ، والشموس) يجوز أن تكون «الشموس» بالنصب معطوفة على «الأقمار
الصفحه ٦٠٤ :
معا :
يرى بعضهم أن سبب الرفع فى كلمة : (الشموس
ـ النثر ـ الجهل ـ النفط) وأشباهها ـ هو اعتبار كل
الصفحه ٦٠٢ : الأقمار
دائرت فى الفضاء ، والشموس.
إنّ الشعر
محمود فى مواطن ـ والنثر.
إنّ الإهمال
مفسد للأعمال
الصفحه ١٢١ : له فى الكون فى زعمهم. أما اليوم فقد ثبت وجود شموس وأقمار لا عداد لها ؛
فوجب إهمال هذا الشرط قطعا. إذ
الصفحه ٤٠٠ :
المسألة ٣٣ :
المبتدأ والخبر ، وما يتصل بهما تعريفهما :
(ا) الشموس
متعددة ـ الأقمار كثيرة
الصفحه ٤٠١ :
أن تستغنى الجملة عنه فى إتمام معناها الأساسى ، كالحكم على الشموس بالتعدد
؛ وعلى الأقمار بالكثرة
الصفحه ٣٠٧ : التنكير ؛ ألا ترى أن هذه الأسماء معارف ؛ لما
ذكرناه.
والقسم الثانى من المبهمات هو : اسم
الموصول كالذى
الصفحه ١٩٠ : ، كما أشرنا ،
والمعرفة ليست فى حاجة إليه ؛ فقد اكتسبته بوسيلة أخرى سنعرفها. فإن ظهرت «أل» فى
بعض المعارف
الصفحه ٣٠٦ : الغموض والإبهام أثرهما فى غموض المعنى
الكلىّ للجملة وإبهامه.
__________________
(١) لأنه أحد المعارف
الصفحه ٣١٢ : :
__________________
ـ لضرب من إصلاح
اللفظ ؛ وذلك أن : «الذى» وأخواته مما فيه «أل» إنما دخل توصلا إلى وصف المعارف
بالجمل
الصفحه ٢٦١ : من السباع ...
فهذه الألفاظ معارف ، إلا أن تعريفها أمر لفظى. وهى من جهة المعنى نكرات ؛ لشيوعها
فى كل
الصفحه ١٠١ : لم تدخل إلا وصلة إلى
وصف الأسماء بالأجناس كما دخلت : «الذى» وصلة إلى وصف المعارف بالجمل ـ وكما أتى
الصفحه ١٨٩ : نفيس ... وقد صارت هذه
الكلمات معارف بعد دخول : «أل».
وربما كانت
الكلمة فى ذاتها لا تصلح لدخول «أل
الصفحه ١٩١ : التعيين والتخصيص ؛ ولكن
المعارف تختلف فى درجة التعيين والتعريف ؛ فبعضها أفوى من بعض. وآراء النحاة
متضاربة
الصفحه ١٩٢ :
حكم الجمل وأشباهها بعد المعارف والنكرات :
إن الجملة
بنوعيها (١) ، وشبه الجملة بنوعيه ، إذا وقع