الصفحه ٧١ : : الحروف
كلها مبنية ؛ لأن الحرف وحده لا يؤدى معنى فى نفسه ، وإنما يدل على معنى فى غيره ،
بعد وضعه فى جملة
الصفحه ٨٢ : تفهم من الحرف : «من» هى اسم ، وكلمة : «من» نفسها هى
حرف ، مع أنها تفيد عند وضعها فى الجملة معنى الابتدا
الصفحه ٨٤ :
وكلمة : «كيف»
: تدل على معنى فى نفسها ، وهو : الحال ، وتدل على معنى فيما بعدها ، وهو :
الاستفهام
الصفحه ٨٨ : الكلمة نفسها حرف مدغم فى
مثله ، أى : حرف مشدد. مثل : خاصة ، دابة ، الضالين. فإن كانت
نون التوكيد خفيفة لم
الصفحه ١١٠ :
ما سبق على النفس والعين المستعملتين فى التوكيد ؛ خضوعا للسماع الوارد فيهما ، لا
تطبيقا للضابط السالف
الصفحه ١٢٣ : هو معناهما ؛ فالإضافة لا
فائدة منها ؛ إذ هى ـ كما سبق (٢) ـ من إضافة الشىء إلى نفسه ؛ فلا حاجة إليها
الصفحه ١٣٧ : أن الضمير «نحن»
موضوع للمتكلم الذى معه غيره ، أو للمتكلم وحده إذا أراد تعظيم نفسه.
أما طريقة إعراب
الصفحه ١٨١ : كانت فيها الياء نفسها ثابتة غير محذوفة ، وغير منقلبة حرفا
آخر. مثل كتابى صاحبى. ويريدون بالمقدرة
الصفحه ٢٠٤ : الوجه
الآتى :
(ا) للمتكلم
ضميران ، «أنا» للمتكلم وحده ، و «نحن» للمتكلم المعظّم نفسه ، أو معه غيره
الصفحه ٢١٣ :
غير مقتصر على نفسه بل فى آخره تلك الزيادة (١) اللّازمة مثل : (إياك ـ إياكما ـ إياكم ـ إياكن ـ أنت
الصفحه ٢٢٦ : للشوق ،
والتطلع إلى ما يزيل إبهامه ، باعشا للرغبة فيما يبسط تركيزه ؛ فتجىء الجملة بعده
؛ والنفس متشوقة
الصفحه ٢٣٤ : : الإجمال
ثم التفصيل بعده ؛ بقصد التفخيم بذكر الشىء أولا مبهما ثم تفسيره بعد ذلك ؛ فيكون
شوق النفس إليه أشد
الصفحه ٢٤٤ : «التاء» ، ومثل : «نحن» ؛ فإنها ضمير
منفصل يدل على المتكلم المعظم نفسه ، أو جماعة المتكلمين ؛ كما يدل
الصفحه ٢٥٢ : ء النفس» وهى مشتركة بين محلى
النصب والجر ؛ مثل : زرتنى فى حديقتى. فإن كانت فى محل نصب فناصبها إما فعل أو
الصفحه ٢٥٣ : وبعض الحروف الناسخة :
وقبل : «يا النّفس» مع الفعل التزم
نون وقاية ، وليسى قد