الصفحه ٤٢٦ : كانت هى نفس المبتدأ فى المعنى (٤) ؛ بحيث يتضمن أحدهما المعنى الذى يتضمنه الآخر تماما (٥) ؛ كأن يقول رجل
الصفحه ٤٨٢ : تابعا لتعدد المبتدأ فى
نفسه حقيقة أو حكما. ويوصف المبتدأ بأنه متعدد فى نفسه حقيقة حين يكون ذا فردين أو
الصفحه ٥٨٨ : تقع فى
جملة الصلة ، بحيث لا يسبقها (٣) شىء منها ؛ نحو : أحترم الذى (إنه عزيز النفس عندى.) ،
وكذلك فى
الصفحه ٦٢٦ : اعتبار شبه الجملة
نفسه هو الخبر (كما تقدم فى ص ٤٣١ وما بعدها) أو على اعتبار أن متعلقه نكرة محذوفة
، هى
الصفحه ١٣ : : أ(١) ـ ب ـ ت ـ ث ـ ج ...) وكل واحد منها رمز مجرد ؛ لا يدل
إلا على نفسه ، ما دام مستقلا لا يتصل بحرف آخر. فإذا اتصل بحرف أو أكثر
الصفحه ٢٠ : يجتمعان حينا فى بعض الحالات ، وينفرد كل منهما فى الوقت نفسه ببعض حالات
أخرى يكون فيها أعم من نظيره
الصفحه ٢٨ :
أخرى ؛ أهمها :
١ ـ أن يكون
مضافا ؛ مثل : تطرب نفسى لسماع الغناء. وقراءة كتب الأدب.
٢ ـ أن يعود
عليه
الصفحه ٣٢ : .. (شرح المفصل ج ٩ ص ٢٩
موضوع التنوين). ، هذا ، والتمثيل بكلمة : «أحمد» هو من صنيع صاحب «المفصل» نفسه
الصفحه ٥٢ : وقع صفة
لنكرة عامة ، نحو : رب عطاء بذلته للمحتاج فانشرحت نفسى. فهذا للمضى ، ـ لوجود :
ربّ (١) ـ بخلاف
الصفحه ٥٤ : بالحال ، فكأنها للحال نفسه.
(٢) ستجىء هذه
الأفعال فى باب الأفعال المقاربة».
(٣) (راجع تفصيل
الكلام
الصفحه ٥٧ : للمضى ؛ وذلك إذا سبقته «لم» (٣) ، أو : «لما».
الجازمتين. مثل
: قوله تعالى عن نفسه : (لَمْ يَلِدْ
الصفحه ٦١ : وملاحظة وقت الكلام نفسه والزمن الصادر فيه
الطلب ذاته ، فهو الحال.
(راجع الصبان ج ١ باب المعرب والمبنى
الصفحه ٦٢ : : جئت بلا زاد ، وغضبت من لا شىء. وعن الكوفيين : أنها
اسم ، وأن الجار دخل عليها نفسها. وأن ما بعدها خفض
الصفحه ٦٣ : : «كلمة لا تدل على معنى فى نفسها ، وإنما
تدل على معنى فى غيرها فقط ـ بعد وضعها فى جملة ـ دلالة خالية من
الصفحه ٦٤ :
من كل ما سبق
نعلم : أن الاسم وحده ـ من غير كلمة أخرى معه ـ ، يدل على معنى جزئى فى نفسه ،
دلالة لا