الصفحه ٣٨٥ : بإفادتها التعريف وهو فى رقم ٣ من هامش ص ٣٩٣
(٢) لأن علم الشخص
معرفة بصيغته ؛ لا برمز آخر ، ولا بشىء خارج
الصفحه ٣٩٢ : كل ما سبق
نعلم أن أشهر أنواع «أل» هو : الموصولة ، والمعرفة بأقسامها ، والزائدة بأقسامها
الصفحه ٣٩٧ : : «... وأتى بالألف دينار» ونقل الصبان (فى
الجزء الأول من حاشيته آخر باب المعرف بأل) نص الحديث. وورد غيره فى
الصفحه ٤١٨ : على معرفة أن المبتدأ مرفوع ، والخبر مرفوع كذلك (١).
__________________
(١) يقول ابن مالك فى
تلك
الصفحه ٤٥٠ :
__________________
(١) أى : غير متخصصة
بنعت ، أو إضافة ، أو نحوهما ـ كما سبق.
(٢) لما عرفناه من أن
المبتدأ يكون هو المعرفة
الصفحه ٤٥٤ : بنكرة معرفة بأل ، بعدها ضمير مطابق
للمبتدأ فى التكلم والخطاب ، نحو : أنا السيف أمزق الضلال ، أنت الجندى
الصفحه ٥٣٠ : المهم هو معرفة
الأسلوب من ناحية صياغته ، وطريقة تركيبه ، ودقة استعماله فى موضعه الذى استعمله
العرب فيه
الصفحه ٥٤٥ : (٣).
أولها : أن
يكون اسمها وخبرها نكرتين ؛ مثل : لا مال باقيا مع التبذير.
فإن كان أحدهما
معرفة أو كلاهما
الصفحه ٥٤٨ : : «لات» ومثل : «ساعة» و «أوان»
و «ووقت» وغيرها مما يدل على الزمن.
(٤) كلمة : «الحين»
هنا معرفة (مع أن
الصفحه ٦٢٧ : فى رقم ١ من هامش ص ٣٨٢ ـ لأن :
«لا» لا تعمل فى معرفة.
(٣) هو الذى يجىء
بعده شىء يكمل معناه ، بشرط
الصفحه ٦٣٦ : الاسم ، والرفع فى الخبر ،
بشرط أن يكون ما تعمل فيه نكرة ، فلا يجوز أن يكون اسمها أو خبرها معرفة ، ومن
الصفحه ٦٤٦ : (٤).
(ز) إذا لم
تعمل : «لا» بسبب دخولها على معرفة ، أو لوجود فاصل بينها وبين اسمها ـ فالواجب
عند الجمهور
الصفحه ٢٢٧ :
أهميته ، ويوجه النفس إليه ؛ فمهد له بالضمير ؛ «هو» و «هى» من غير أن يسبقه شىء
يصلح مرجعا ؛ فيثير الضمير
الصفحه ٣٩٠ : : بنات أوبر. ومثل قول الشاعر :
رأيتك لمّا
أن عرفت وجوهنا
صددت وطبت
النفس يا قيس عن
الصفحه ٥١٩ : فى البيت ما
منهمرا دام المطر. وفى مثل ؛ اقرأ فى الكتاب ما دامت النفس راغبة ؛ لا يصح أن نقول
: اقرأ فى