الصفحه ٢٢ : المسألة المذكورة.
(٢) أما التفصيل ،
وبسط الإيضاح فمكانهما ص ٢٥٩ من باب العلم ، (فى النكرة والمعرفة
الصفحه ٣٦ : دليلا على أنها
نكرة. وحذفه دليلا على أنها معرفة» (٤) وهو الذى سبق إيضاحه وشرحه فى القسم الثالث : «ح» من
الصفحه ١١٢ : يكون
الظاهر مثنى معرفة. غير مفرق ـ كما سيجىء فى الجزء الثالث ، باب الإضافة ـ
(٣) وإذا كانتا
للتوكيد
الصفحه ١١٧ : العلم
أحيانا إلى المعرفة لداع بلاغى ؛ كقصد تعيينه ، نحو : محمد على ، وفاطمة حسن ،
بشرط ألا يكون «المضاف
الصفحه ١٣٩ : ، وأصغيت إلى
سعدين. وفى هذه الحالة لا تدخله «أل» التى للتعريف ، لأنه معرفة بالعلمية.
(٢) أن يلزم
آخره
الصفحه ١٨٠ :
إلى معرفة الأديب ، لياقوت الرومى ، طبعة مرجليوث.)
الصفحه ١٨٦ :
المسألة ١٧ :
النكرة والمعرفة
ا ـ فى الحديقة
رجل ـ تكلم طالب ـ قرأت كتابا ـ مصر يخترقها نهر
الصفحه ١٨٧ : معرفة صفات ذاتية مشتركة بين تلك الأشجار
المختلفة النوع ، ويرسم العقل من مجموع تلك الصفات صورة خيالية
الصفحه ٢١٥ : الاستخبار ، وهو :
طلب معرفة الخبر. وعلى أساس هذين الاعتبارين يكون إعراب ما يأتى بعدها ؛ فإن
لاحظنا أن أصلها
الصفحه ٢١٦ : ؟ أخبرنى عن
الزراعة ؛ أتغنى عن الصناعة؟
وجدير بالتنويه
أن الاستعمال السابق لا يكون إلا حين نطلب معرفة شى
الصفحه ٢٤٦ : أعطيتك إياه ، فلا يجوز تقديم الغائب ؛ خشية اللبس ،
لعدم معرفة الآخذ والمأخوذ منهما ؛ فيجب هنا تقديم الأخص
الصفحه ٢٦٤ : أنه معرفة ؛ فلذا لا يضاف ، ولا يعرّف بأل ، لعدم حاجته
لشىء من ذلك (٢). وهو يقع مبتدأ ؛ مثل
الصفحه ٣٠١ : تخصيصا. واسم الإشارة
معرفة ؛ فلا تفيده الإضافة شيئا. هذا ، إلى أن جميع أسماء الإشارة ـ ما عدا
المثناة
الصفحه ٣٣٢ :
حضرا؟ أى غلمان حضروا؟ أى فتاة سافرت؟ أى فتاتين سافرتا؟ أى فتيات سافرن؟
أما عند
إضافتها إلى معرفة
الصفحه ٣٣٤ : ياسين على التصريح ، أول باب النكرة والمعرفة
(٢) وهذان النوعان متفق عليهما. أما الصفة المشبهة ففيها