الصفحه ٤٣٤ : ؛ أى : أن شبه الجملة نفسه
يكون الخبر (١) ـ فى الرأى المختار.
بقيت مسألة
تتعلق ببيان نوع الظرف التام
الصفحه ٤٣٦ : على الوجه الذى شرحناه (٤). فإن لم يوجد فى الكلام عامل يصح التعلق به صح أن يكون تعلقه
بالإسناد نفسه (أى
الصفحه ٤٤١ : يتكلم عاقل بغير ما يفيد ، وإلا عرض نفسه وكلامه للحكم عليه بما لا يرضاه. أما
المتأخرون فتوقعوا أن يخطى
الصفحه ٤٤٢ : بها. أى : طائفة من غيركم .. وقد
يكون معنويا ؛ بألا يقدر فى الكلام ، وإنما يستفاد من نفس النكرة بقرينة
الصفحه ٤٤٤ : فى المضاف إليه ؛ مثل : كلمة خير تأسر النفس ...
١٣ ـ أن تكون
النكرة أداة شرط ؛ نحو ؛ من يعمل خيرا
الصفحه ٤٧٨ : احتاج.
وليس من اللازم
أن يكون المبتدأ نفسه هو المصدر فقد يكون المبتدأ أفعل تفضيل مضافا إلى المصدر
الصفحه ٥٠٧ : الغثى إلا بغنى النفس ... (٣)
(٥) لا يصح
وقوع «إن» الزائدة بعدها (٤) ...
وبقى من أحكام «ليس»
حكم
الصفحه ٥١٤ : » وفى الوقت نفسه خبر له باعتباره مبتدأ. ولا اعتراض
بأن خبر المبتدأ لم يتمم الفائدة الأساسية ، لأن عدم
الصفحه ٥٢٥ : الناقصة. أما الزائدة فمخالفة لهما فى ذلك ؛ فهى مقصورة على نفسها حين
تكون بصيغة الماضى.
والراجح أنها
تدل
الصفحه ٥٤٦ : لعمل «لا» وهى نفسها شروط لعمل «ما» مع زيادة شرطين فى عمل «لا» وهما : أن
يكون اسمها وخبرها نكرتين ، وألا
الصفحه ٥٤٩ : أو مبتدأ خبره محذوف
(ب) حكم العطف
على خبر : «لات» نفسه كحكم العطف على خبر «ما». وقد تقدم (فى ص ٥٤٠
الصفحه ٥٥٣ : إلى محاكاتها. وهذا الرأى السديد لبعض النحاة الأقدمين (١) تستريح النفس إليه وحده ، ولا فرق فيه بين
الصفحه ٥٧١ : : إن عندى أنك مخلص ، وكأن فى نفسى أنك تشعر
بهذا ، ولعل فى خاطرك أنك أحب الأصدقاء إلى ... ، وهكذا
الصفحه ٥٩٢ : ، (فإن كان فعل القسم محذوفا فالكسر واجب ـ كما
سبق (٢) ـ ؛ نحو : بالله إن الزكاة طهارة للنفس). فالكسر بعد
الصفحه ٥٩٧ :
التكرار قد تنفر منه النفس أحيانا. فنعدل عنه إلى وسائل أخرى لها مزية التكرار فى
تأكيد معنى الجملة ، كالقسم