الصفحه ٦٨ : الحديثة لتعليم اللغة ، وضبط قواعدها ، وتيسير استعمالها. ونسوق
لهذا مثلا يوضحه ، ويزيد الأمثلة السابقة
الصفحه ١٦٣ : ؛ وبها جاء الحديث الشريف «لا
تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابّوا (٨)» ، أى : لا تدخلون الجنة
الصفحه ٢٢٢ : الأقوى فى العصر الحديث تنمو عندنا» ـ «وما
تفعلوا من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا».
وسبب اشتراط
الصفحه ٢٢٦ : الشأن
، أو : ضمير القصة ، أو ضمير الأمر ، أو ضمير الحديث ... أو ضمير (٢) المجهول ...
من الضمائر نوع
الصفحه ٢٧١ : بن
يعقوب الأصفهانى من أئمة الحديث الشريف.
(٨) اسم عالم لغوى
كبير. وأصل «النفط» ما تسميه العامة
الصفحه ٣١٤ : لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ بِغَيْرِ
عِلْمٍ ، وَيَتَّخِذَها هُزُواً ، أُولئِكَ لَهُمْ
الصفحه ٣٥١ : ، من غير أن يكون
ذلك داعيا للرضا عن استعمالها اليوم ؛ لقلة (المأثور) منها ، ونفور الذوق البلاغى
الحديث
الصفحه ٣٧٢ : توجه إلى أحدهما دون الآخر ؛ كأن يكون المصنوع والملبوس أمرا
معينا معروفا ، والحديث متجه إلى ذاته ومادته
الصفحه ٤٠١ : الحديث لإعلانه وإبانته للسامع فهو المبتدأ (أى :
المحكوم عليه) ولو جاء لفظه متأخرا فى الجملة ، وما كان
الصفحه ٤٢٦ : ؛ فهو فى ظاهره
لفظ مفرد ، ولكنه ينطوى على معنى الجملة وعلى مضمونها. ومن أمثلته : قول ، كلام ،
حديث ، نطق
الصفحه ٤٢٨ : التى يكون فيها الخبر جملة معناها هو معنى المبتدأ مثل : (لامى : «الجو
معتدل») (حديثى : «يجىء الفيضان
الصفحه ٤٣٧ : خبرا.
والحالات
الثلاث (١) السابقة قياسيّة ؛ يصح محاكاتها ؛ وصوغ الأساليب
الحديثة على مقتضاها.
لكن
الصفحه ٤٩٠ : والإيضاح. وإليك بيانها بعد التنبيه إلى أن كثيرا منها مع صحته لا تستسيغه
أساليبنا الحديثة العالية. فخير لنا
الصفحه ٥٠٢ :
__________________
ثم قال الباحث المعاصر :
١ ـ وشواهد هذا
الاستعمال كثيرة فى الحديث والشعر
الصفحه ٥٦١ :
فصيحة قديمة ، تسايرها أساليبنا الحديثة. وإنما ذكرنا الرأى الأول ليستعين به
المتخصصون على فهم النصوص