الصفحه ١٥٩ : . والإعراب الأول أحسن ، لما سبق هناك.
ب ـ من
المبينات ما يكون ممنوعا من الصرف لانطباق سبب المنع عليه ؛ مثل
الصفحه ١٦٩ :
المسألة ١٦ :
الاسم المعرب المعتل الآخر
من الأسماء
المعربة (١) نوع صحيح الآخر ، مثل : سعاد
الصفحه ٢١٨ : الواقع بعد : «لو لا» إذا كان من غير ضمائر الرفع؟ وكيف نعرب الضمير الواقع
بعد : «عسى» إذا كان من فير ضمائر
الصفحه ٢٢٧ :
ومن أمثلة ذلك
:
١ ـ أن يتحدث
فريق من الأصدقاء عن غنى افتقر ، فيقول أحدهم : وارحمتاه!! لم يبق من
الصفحه ٢٤٥ : أعرف من الثانى ؛ فيصح فى الثانى أن
يكون متصلا وأن يكون منفصلا. نحو : الكتاب أعطيتنيه ، أو : أعطيتنى
الصفحه ٣٢٤ :
زيادة وتفصيل :
(ا) عرفنا أن «ذا»
قد تركب مع «ما» أو «من» الاستفهاميتين ، فينشأ من التركيب كلمة
الصفحه ٣٣٨ : ـ فى رأى كثير من النحاة ـ برغم أنها كانت خبرية قبل استعمالها فى التعجب.
ويلحق بالخبرية ـ هنا
الصفحه ٣٧٨ :
أحسن ما عرف الحق. وكذلك فى حالات أخرى من التعجب يجىء بيانها فى بابه ـ ح
٣ ـ
ومن الثانية
الفروق
الصفحه ٣٩٤ :
عليه السّلام ، ومن السنة : ما ثبت عنه من قول ، أو فعل ، أو تقرير (١). كما أن المراد من : ابن عباس
الصفحه ٥٠٦ : يأت حتى الآن. وقد يكون المراد منها نفى الحكم نفيا
مجردا من الزمن ؛ كقول العرب : ليس لكذوب مروءة ، ولا
الصفحه ٥١٤ : : كونك شريفا مع الفقر خير من كونك دنيئا مع الغنى. وقول الشاعر :
ببذل وحلم
ساد فى قومه الفتى
الصفحه ٥٤٥ : يخلو طائر من الحكم عليه بعدم الوجود.
مما سبق نعلم
أن : «لا» النافية التى تعمل عمل : «كان» لا تدل على
الصفحه ٥٥٧ :
من الأمثلة
السابقة ـ وأشباهها ـ يتبين أن الفعل : الماضى «كاد» يؤدى فى جملته معنى خاصّا ،
هو
الصفحه ٥٨١ : الأمرين.
الحالة الأولى :
يجب فتحها فى
موضع واحد ، هو : أن تقع مع معموليها جزءا من جملة مفتقرة إلى اسم
الصفحه ٦٠٣ : العدالة والنصفة
كفيلتان بالأمن والرخاء إن الظلم والاستبداد مؤذنان بخراب العمران
من التيسير