الصفحه ١٤٨ : ؛ بأن يكون خاليا من علامة التأنيث مع دلالته على
مؤنث حقيقى ؛ مثل : هند ، وسعاد. والجمع : هندات ، وسعادات
الصفحه ٢٢٣ :
المجرد من أل والإضافة. وبعده : من» فلا بد أن يتوسط بين معرفتين ، أو بين
معرفة وما يقاربها. ومن
الصفحه ٢٧٧ :
وأما الكنية
فهى علم مركب تركيبا إضافيّا (١) ، بشرط أن يكون صدره (وهو المضاف) كلمة من الكلمات
الصفحه ٣١٦ : ، معا ؛ نحو أكرم ما شئت من المجاهدين
والأحرار. فكأنك تقول : أكرم من الرجال من كانت ذاته موصوفة بالجهاد
الصفحه ٣٩٦ :
أفدت الناس بفقهك ، ويا بن مسعود قد حققت لنا كثيرا من أحاديث الرسول ...
وإذا اقتضى
الأمر
الصفحه ٥٦٠ :
زيادة وتفصيل :
(ا) «كاد»
كغيرها من الأفعال فى أن معناها ومعنى خبرها منفى إذا سبقها نفى ، ومثبت
الصفحه ٥٦٨ :
مع مرفوعه المستتر. والجملة من «عسى» واسمها وخبرها فى محل رفع خبر المبتدأ
المتأخر.
الثالث : أن
الصفحه ٥٧٦ :
ب ـ يشترط فى
اسمها شروط ، أهمها :
ألا يكون من
الكلمات التى تلازم استعمالا واحدا ، وضبطا واحدا لا
الصفحه ١٥ :
الكلام (أو : الجملة):
هو : «ما تركب
من كلمتين أو أكثر ، وله معنى مفيد مستقل» (١). مثل : أقبل ضيف
الصفحه ٣٤ :
من الأسماء
القديمة : خالويه ، نفطويه ، عمرويه ، سيبويه. وغيرها من أعلام الأشخاص المبنية
على الكسر
الصفحه ٤٢ : ، فتقول : «عالمن
اخرج» ؛ لثقل الانتقال من الكسر إلى الضم فى النطق. ومثله : «هذه ورقة اكتب فيها».
فالكاف
الصفحه ٨٩ :
فحذفت الواو للتخلص من التقاء الساكنين (١). وإنما وقع الحذف عليها لوجود علامة قبلها تدل عليها ؛
وهى
الصفحه ١١١ :
ومثلها : «كلا»
فإنها تدل على شيئين متساويين أو غير متساويين ، ولكن من غير زيادة فى آخرها ،
فهذه
الصفحه ١٢٣ :
كلمة : «عشر» وكذا «عشرة» فاسم مبنى على الفتح لا محل له ؛ لأنه بدل من نون
المثنى الحرفية (١). أم
الصفحه ١٥١ :
وينصبه ويجره بالفتحة من غير تنوين فى الحالتين ، أى : يعربه إعراب ما لا
ينصرف مراعاة لمفرده ، بشرط