الصفحه ٣٤٣ : ؛
إذ «لكن» لا يتحقق الغرض منها (وهو : الاستدراك) إلا بكلام مفيد سابق عليها ،
وكذلك : «حتى» لا بد أن
الصفحه ٣٤٧ : (٣) ؛ تزيل إبهام الموصول ، وتوضح معناه من غير حاجة لذكر
متعلقهما ؛ نحو : تكلم الذى
الصفحه ٣٥١ : ؛ برغم أنها اسم موصول (٢) مستقل ، وأن صلته هى شبه الجملة المكون من الصفة
الصريحة مع مرفوعها. فالصفة وحدها
الصفحه ٣٨٢ : الترديد لا طائل
وراءه بعد أن اشتهر الرأى القائل بأنهما معا (٢). ولكن الذى يناسبنا ترديده هو ما يقولونه من
الصفحه ٣٨٦ :
١ ـ فمنها التى
تدخل على واحد من الجنس فتجعله يفيد الشمول والإحاطة بجميع أفراده إحاطة حقيقية ؛
لا
الصفحه ٤٠٠ : ، كل واحدة منها اسم ، مرفوع ، فى أول الجملة ، خال من عامل (١) لفظى أصيل ، وبعده كلمة تتمم المعنى
الصفحه ٤٣٠ : قديم ، وعلى حكمة مأثورة. فتجيب : (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ
مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُها أَذىً
الصفحه ٤٣٣ :
المبتدأ. وقد يكون الخبر جارّا مع مجروره ؛ نحو ، النشاط فى السباحة.
السكّر من القصب ؛ فالجار مع
الصفحه ٤٤٢ :
مبكر أفضل من سهر ، ويقظة البكور أنفع من نوم الضحا ، وقول العرب : أحسن الولاة من
سعدت به رعيته ، وأشقاهم
الصفحه ١٣ :
المسألة الأولى :
الكلام ، وما يتألف
منه.
الكلمة ـ الكلام (أو
: الجملة) ـ الكلم ـ القول
الصفحه ١٨ : ». وبالرغم من هذا سنلخص كلامهم ... (وقد يكون الخير فى الاستغناء
عنه).
(ا) يقولون :
إن موازنة الأنواع
الصفحه ٣٠ :
ويرى بعض
النحاة : أن الحرف الثانى الصحيح من الكلمة الثنائية لا يضاعف إلا إذا صارت الكلمة
علما لشى
الصفحه ٤٠ : بقواعد رسم الحروف (الإملاء).
مما سبق نعلم
أن تنوين العوض هو : ما يجىء بدلا من حرف أصلى حذف ، أو من كلمة
الصفحه ٦٢ :
المسألة ٥ :
الحرف (١)
من ، فى ، على
، لم ، إن ، إنّ ، حتى ...
لا تدل كلمة من
الكلمات السابقة
الصفحه ١٤٠ :
والقصد من سرد
الآراء التى تخالف هذا الأحسن والأيسر فهم النصوص القديمة الواردة بها ، دون أن
نبيح