الصفحه ١٩٢ : .
__________________
(١) الجملة نوعان
اسمية وفعلية ، وهى بنوعيها فى حكم النكرات ـ كما أشرنا فى ٢ من هامش ص ٤٥ وفى رقم
٣ هامش ص ١٨٨
الصفحه ٢٨٥ :
إن صحب سواه من القسمين الآخرين ؛ بأن اجتمع مع الاسم أو الكنية. ولكن هذا الرأى
يخالف المشهور ؛ من أن
الصفحه ٣٨٥ : منها هو : «أل». وتسمى : «أل» التى للعهد ، أو : «أل» العهدية (١). فإذا دخلت على النكرة جعلتها تدل على
الصفحه ٣٨٨ : ، أو بصفاتهم ، أو
بعدم الإحاطة.
وتفيد ما دخلت
عليه نوعا من التعريف يجعله فى درجة علم الجنس (٢) لفظا
الصفحه ٢٢ :
ولهم فى اسم
الجنس الجمعىّ ـ من ناحية أنه جمع تكسير ، أو أنه قسم مستقل بنفسه ـ آراء متضاربة
الصفحه ٨٣ : العرب الأوائل الفصحاء قليلا أو كثيرا منها؟ وهل وازنوا واستخدموا القياس
والمنطق وعرفوهما فى جاهليتهم؟ ثم
الصفحه ١٥٠ : بالضمة من غير تنوين ، وتنصب وتجر بالكسرة من غير
تنوين أيضا ؛ ومثلها : «اللّات» (اسم موصول لجمع الإناث
الصفحه ٢٧٦ : ، إلى : اسم
، ولقب ، وكنية. فأما الاسم هنا (١) فهو : علم يدل على ذات معينة مشخّصة ، دون زيادة غرض
آخر من
الصفحه ٣١٢ :
أما ألفاظ
القسم العام (وهو المشترك) فأشهرها : ستة ، لا يقتصر واحد منها على نوع مما سبق فى
القسم
الصفحه ٣٢٠ : العائد عليها إلا المعنى ؛ خوفا
من اللبس.
(٢) ليست «أل» هذه
للتعريف ـ فى الأشهر ؛ وإنما هى لضرب من إصلاح
الصفحه ٤٤٨ :
المسألة ٣٧ :
تأخير الخبر ، جوازا ووجوبا
للخبر من ناحية
تأخّره عن المبتدأ وتقدمه ثلاث حالات
الصفحه ٥٠١ :
(ب) من
الأساليب الأدبية الشائعة : «كائنا ما كان» ، و «كائنا من كان» ؛ فى مثل : سأفعل
ما يقضى به
الصفحه ١٩ : كلمات فأكثر مع الإفادة المستقلة. كتاب على : يسمى : «قولا.»
فقط .. وكذلك كل تركيب يشتمل على كلمتين فقط من
الصفحه ٦٣ :
وأنه يبتدىء من القاهرة. فكأنى أقول : سافرت ، وكانت نقطة البدء فى السفر
هى : «القاهرة» ، فكلمة
الصفحه ١٨٧ : والذهن وبعيدا منهما» ،
غير محصور فى فرد خاص يمكن تعيينه وتمييزه من أشباهه ؛ وإنما ينطبق على : حامد