الصفحه ٣٧٠ : دخول الجار عليها فى نحو : كتبت إليه بأن قم ، أو : كتبت إليه بألا تقم (أصلها
: «أن لا» ثم أدغمت «النون
الصفحه ٣٧٦ : : (رؤية هو) ، ثم يقع التبديل المشار فيصير : رؤيته ... مسألة
أخرى ؛ قلنا فى تحقيق الخطوة الأولى : إننا نأتى
الصفحه ٣٧٧ : ، ثم نؤولهما بمصدر ـ ولا نلجأ ابتداء إلى
المصدر الصريح؟ لم نقول ـ مثلا ـ : يحسن أن تأكل ، ولا نقول
الصفحه ٣٧٩ : كذلك.
بل هى صالحة للأزمنة الثلاثة) وهذا نص كلام الصبان ـ ثم قال الخضرى : (إلا أن يقال
إنهم خصوها. بذكر
الصفحه ٣٨١ : أول أمرها نكرة ، ثم صارت بعد ذلك معرفة ؛ بسبب دخول : «أل» عليها. لهذا
قال النحاة : إن «أل» التى من
الصفحه ٣٨٥ :
، وترى إضاءة كل واحد بذاته ، ثم تقول بعدها : النجم مضىء بذاته. ولما كانت تلك
الرؤية الشاملة المحيطة بكل
الصفحه ٣٨٩ : » ، ولم يستعمل فى غير العلمية ؛ من قبل ؛ كالسموءل ،
وما كان مجردا فى أصله من «أل» ثم صحبته عند انتقاله إلى
الصفحه ٣٩٠ : تزاد لازما كاللّات
والآن ، والّذين ، ثمّ الّلاتى
ولاضطرار ، كبنات الأوبر
الصفحه ٣٩٦ : لا يطلق بعد الإيضاح إلا على واحد فى الغالب. وقد سبق أن ألمحنا لهذه
المسألة فى رقم ٢ من هامش ص ١١٧ ثم
الصفحه ٣٩٧ : شواهد : «التوضيح
لمشكلات الجامع الصحيح» ـ باب : الاستعانة باليد .. ـ قوله عليه السّلام : «ثم قرأ
العشر
الصفحه ٤٠٥ : ؛ لأن المبتدأ وصف مسبوق هنا باستفهام. ثم قال : قس على هذا المثال
أشباهه ؛ من كل وصف معتمد على استفهام
الصفحه ٤٠٦ : ـ فيما نحن فيه ، هو باعتبار كونه مغنيا عن خبر مبتدأ
فى الأصل. وكذا يقال فى خبر «ما» الحجازية ، ثم فى إغنا
الصفحه ٤١٤ : ص ٢٣٧ ثم فى ص
٣١٤ وهامشها.
ويجىء له بيان أيضا فى ج ٣ ص ٣٦٢ ـ باب
النعت ـ وفيه بيان بعض المراجع التى
الصفحه ٤١٥ : قراءة من قرأ قوله تعالى : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا
أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا
الصفحه ٤٢٨ :
وفاعلا) ثم يكون مجموع الجزأين فى محل رفع خبر
__________________
(١) فى ص ٤٢٤.
(٢) بسكون النون