الصفحه ٦٨ : هو السبب فى الاهتداء أولا إلى الفاعل ، وإلى
الكشف عنه ، ثم إلى وضع الرمز الصغير فى آخره ؛ ليكون
الصفحه ٧٤ :
ملاحظة : يجب
الإعراب والتنوين فى كل اسم أصله مفرد مبنىّ ، ثم سمى به ، كما لو سمينا رجلا
بكلمة
الصفحه ٧٩ : الفعل ، والثانى كاسم الموصول. ثم قال ابن
مالك فى بناء الأفعال والحروف.
وفعل «أمر» و «مضىّ» بنيا
الصفحه ٨٥ : اعتراضات أخرى ، ثم إجابات ....
ثانيهما : الشبه المعنوى :
بأن يتضمن
الاسم بعد وضعه فى جملة ، معنى جزئيّا
الصفحه ٨٩ : كالجزء لا يعطيهما حكمه من كل وجه ؛ فلم يغتقر
التقاؤهما لثقله ... ا ه خضرى فى الموضع السابق أيضا). ثم قال
الصفحه ١٠٩ : لفظه وحده ، ثم يجعلون معنى المثنى شاملا لهما معا ،
منطبقا عليهما ، وهذا ما يسمى : «التغليب» وما ورد منه
الصفحه ١١٨ : حروفه ، ثم تجرى عليه أحكام المضاف إليه ؛
من الجرّ ، وغيره.
ويقال للمؤنث
فى حالة الرفع : «ذاتا» ، أو
الصفحه ١٢١ : والجودة ... ثم انظر «د» أول
الصفحة الآتية.
الصفحه ١٢٥ :
العليون. هنّأت العليين. أسرعت إلى العليين.
نفهم من كلمة :
«علىّ» فى القسم الأولى أنه شخص واحد ، ثم زدنا
الصفحه ١٢٩ : ص ١٤٠.
(٥) ليس من هذا وزن «أفعل»
الذى كان فى أصله صفة داخلة فى باب «أفعل التفضيل» ثم تركت الوصفية
الصفحه ١٣٠ : دالة على التأنيث
بحسب الأصل ، ثم انتقلت منه وتركته لتأدية معنى آخر ؛ كالمبالغة فى مثل : «علّامة»
لكثير
الصفحه ١٣١ : . ومثله كل وصف آخر يستعمل للمذكر والمؤنث فى الأصل ثم ترك أصله وصار علما
(٢) وإلى ما سبق يشير
ابن مالك
الصفحه ١٣٦ : «سنو» ، بدليل جمعهما على «سنهات» و «سنوات» ـ ثم حذفت
لام الكلمة ، (وهى الحرف الأخير منها) ، وعوض عنه تا
الصفحه ١٤٣ : الواو ياء ؛ فصارت
الكلمة : صاحبىّ ، ثم حركت الباء بالكسرة ؛ لتناسب الياء ؛ فصارت الكلمة : صاحبىّ.
ومثلها
الصفحه ١٤٥ : أعضاء ، وأجزاء ، وأشياء أخرى تتصل به ، منها : ما يلازمه
ويتصل به دائما ، فلا ينفصل عنه فى وقت ، ثم يعود