الصفحه ٥٩٠ : «الذين»
الأولى ، أصلها مبتدأ قبل دخول الناسخ : «إن» ثم صارت اسمه. وجملة إن الله يفصل
بينهم ؛ (وهى مكونة
الصفحه ٥٩٤ : السابقين)
الوجهان ، هما : لفتح والكسر) بعد إذا فجاءة ، وبعد قسم لالام فى جملة جوابه ، ثم
قال :
مع
الصفحه ٦١٢ : بعدها ، وقد شرحنا ما يتعلق بمجيئها.
ثم أوضح فى البيت الثانى أن هذه اللام
قد يمكن تركها ، والاستغنا
الصفحه ٦٣٦ : باب
أولى لا يجوز أن يكونا معرفتين ، ثم قال :
فانصب بها مضافا ، أو مضارعه
وبعد
الصفحه ٩ :
مكان الصدارة من هذا ؛ لا نقبل فى أسلوبه تأولا ولا تمحلا ، ثم الكلام
العربى الذائع. والأفصح والفصيح
الصفحه ١١ : والتعليم ، ويشيع بعده الترتيب القائم على جمع الأبواب
الخاصة بالأسماء متعاقبة ، يليها الخاصة بالأفعال ثم
الصفحه ١٥ :
كانت فى أصلها جملة خبرية ثم صارت بعد التسمية بها نوعا من اللفظ المفرد لا يدل
جزء اللفظ منها على جزء من
الصفحه ١٧ : ابن مالك فى ألفيته ما سبق
بقوله :
كلامنا لفظ مفيد كاستقم
و (اسم) ، و (فعل) ثم
الصفحه ١٩ : دائما على كل فرد من أفراد نوعيه أو أنواعه وذلك فى كل الحالات.
* * *
(ب) ثم تأتى
الموازنة بين «الكلم
الصفحه ٢٠ : فى نوع (أى : فى عدد من الأفراد) ، ثم
يختص كل واحد منهما بعد ذلك بنوع آخر ينفرد به دون نظيره ؛ فيصير
الصفحه ٢٣ : ء الأجناس ـ كما أسلفنا ـ ومنها : فضة ، رجل ، خشب. طائر ...
ثم إن هذا
الجنس (أو : الماهية المجردة
الصفحه ٣٣ : ، وامتنع دخوله على الأفعال ؛ لثقلها ثم يتدرجون من
هذا إلى قولهم : إن فى كل فعل ظاهرتين ؛ إحداهما : لفظية
الصفحه ٤٧ : ء الرابع ولها هنا إشارة فى رقم ٦ من ص ٧٣ ـ
(٣) بحسب الأصل
والمظهر ثم خرجا من المضىّ إلى إنشاء المدح والذم.
الصفحه ٤٨ : .
__________________
(١) اللغة الشائعة
تحرك تاء التأنيث بالفتحة عند اتصالها بآخر «رب» و «ثم» ، ويجوز التسكين عند
اتصالها بهما
الصفحه ٥٠ : الماضى
المنفى. من الزمن الحالى ... ثم قال :
(ما محمد منطلق) هو نفى لجملة مثبتة هى : (محمد منطلق) إذا