الصفحه ٣٦ : الأفعال ولا الحروف. ثم يليه فى القوة
والأصالة ؛ القسم الثانى : «ب» ؛ لأنه معرب ، والحروف وأكثر الأفعال
الصفحه ٤٦ : الماضى ، ثم المضارع ، ثم
الأمر ، مع ملاحظة أن لكل نوع من الأفعال زمنا خاصا يشتهر به ، ويغلب عليه. لكنه
قد
الصفحه ٨٣ : العرب الأوائل الفصحاء قليلا أو كثيرا منها؟ وهل وازنوا واستخدموا القياس
والمنطق وعرفوهما فى جاهليتهم؟ ثم
الصفحه ٨٦ : المثناة ؛ مثل : هذان عالمان ، وهاتان حديقتان؟ نعم ؛ لهذا
عندهم إجابة ، وعليها اعتراض ، ثم إجابة ، ثم
الصفحه ١٠٢ : ، دون غيره. إلا كلمة : «هن» فإن الأكثر فيها مراعاة النقص فى آخرها ، ثم
إعرابها بالحركات الأصلية بعد ذلك
الصفحه ١٢٢ : الدنانير
، ثلاثة وثلاثة. ثم أرسلت لك كتابا وكتابا (٢) ... أو : وجود فاصل ظاهر بين المعطوف والمعطوف عليه
الصفحه ١٤٤ : شرب ، ثمّ ترد الماء فى اليوم الرابع. (كأن تشرب فى يوم الخميس ـ مثلا ـ
وتترك الشرب ثلاثة أيام بعده ؛ هى
الصفحه ١٨٧ :
__________________
ـ ويسأل عنها غيره ؛
حتى يعرف أنها شجرة ، وأنها تسمى : النخلة ، ويراها مرات بعد ذلك فيقوى إدراكه
لها. ثم
الصفحه ١٩٨ : ؛ فالمستتر فى حكم الحاضر المنطوق به كما قلنا
، أما المحذوف فإن كان ملفوظا به ثم ترك وأهمل ، فليس فى حكم
الصفحه ٢١٥ : الاستفهام ،
وأن يجىء بعد الكاف اسم منصوب ، ثم جملة استفهامية. وهو فعل ماض ، فاعله التاء
المتصلة بآخره
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(١) فى باب : «ظن
وأخواتها» ص ٥ م ١٠ مناسبة له ثم تتمة هامة فى ص ١٣ ثم فى باب : «أعلم وأرى».
(٢) راجع ما
الصفحه ٢٣٤ : : الإجمال
ثم التفصيل بعده ؛ بقصد التفخيم بذكر الشىء أولا مبهما ثم تفسيره بعد ذلك ؛ فيكون
شوق النفس إليه أشد
الصفحه ٢٧٨ : فى ترتيب حروفه ، ولا فى ضبطها ثم يجرى عليه ما يجرى على المفرد
فيعرب على حسب حاجة الجملة التى تحتويه
الصفحه ٣٢٠ : مشتقاته ... ومن ثم كانت «أل» الداخلة على المشتقات
الصريحة المشبهة للفعل اسم موصول ـ وليست حرفا ـ ليعود
الصفحه ٣٦٠ : أضيفت ، وحذف صدر صلتها الضمير فتبنى.
ثم قال : إن من العرب من يعربها فى كل الحالات ، وإن باقى الموصولات