الصفحه ٩٢ :
معرب أنه لا بدّ للمعرب من عامل يدخل عليه فيعربه ، لأنّ الشيء لا يعرب
نفسه ، فكما أنه لا يجوز أن
الصفحه ٩٤ : : لتذهب ولتركب ، كان سبيله إذا أضمرت اللّام أن يبقى الفعل
على بنائه فيقال : تذهب يا زيد ، وتركب يا عمرو
الصفحه ١١٩ : المخففة من الثقيلة وإن النافية ، ولهذا صارت لازمة بعد أن كانت جائزة ، اللهم
إلا أن يدل دليل على قصد
الصفحه ١٢٣ :
على ما ذكرنا ، قرأ أكثر القرّاء : (وَإِنَّ كُلًّا
لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ)(١) ووجهه
الصفحه ١٧٥ : بالاسم الذي قبله ، فصار في موضع خبر ، وارتفع الاسم بما عاد
عليه من ذكره ، وهو كلّه عند البصريين على
الصفحه ٨ :
وكال يكيل فهو كايل ومكيل. وقال البصريون : أما الدليل على أنها فعل فهو
اتصال المضمر المرفوع به
الصفحه ٢٥ : يجوز إدخال الألف واللّام عليها. ومن قال :
الحارث والعباس والفضل ، فإنما نقلها من النعوت المشهورة فسمّى
الصفحه ٣١ :
وعلّة امتناع
الجمع بين التنوين والألف واللّام عند الفرّاء والكسائيّ وأصحابهما هي أنّ التنوين
لازم
الصفحه ٦٩ :
باب لام الابتداء
لام الابتداء
تدخل على الابتداء والخبر (١) مؤكّدة ومانعة ما قبلها من تخطّيها إلى
الصفحه ٧٠ :
ليوم بذات
الطّلح عند محجّر
أحبّ إلينا
من ليال على وقر (١)
وهذه
الصفحه ٩٣ :
والناصب المنصوب والمرفوع. وكذلك أجمعوا على أنّه لا يجوز إضمار الخافض
لضعفه ، والجزم في الأفعال
الصفحه ١١١ :
يا بؤس للجهل
ضرّارا لأقوام (١)
والدليل على
أنّ حرف النداء واقع عليه ، وأنه ليس بمقدّر لمنادى
الصفحه ١٧٦ : تقديم هذه اللام عليها ، لأنها لام الابتداء ، ولها صدر الكلام ، ولا يسبق
الابتداء شيء ، وجاز تقديم ما بعد
الصفحه ١٧٨ : ماؤك ذا فضل (١)
واعلم أنّ
اللام تدخل في خبر إنّ على الخبر ، وعلى صلة الخبر ، إذا كانت مقدّمة
الصفحه ٧ : ووسطا وآخرا ، ولا يحكم عليها فيها بالزيادة إلا بدليل ؛
فكونها أولا قولهم : لم ولن ولكن. وكونها آخرا