الصفحه ٨٩ :
الله عليه وسلّم أنه قرأ (فبذلك فلتفرحوا) بالتاء ، وقرأ أكثر القرّاء (فَلْيَفْرَحُوا) بالياء على
الصفحه ٨٨ : أشبهه. وربّما أدخلت اللّام في هذا الفعل أيضا
توكيدا فقيل : لتذهب يا زيد ، ولتركب ولتنطلق ، وعلى هذا قرئ
الصفحه ١٨٦ :
٦
النور (٢٤)
٢٢
٨٩
الطور (٥٢)
١
٧٩
٥٨
الصفحه ٥٧ :
(وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ)(١) و (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما
الصفحه ١٠٧ : بعد أن استشهد بالبيت على
أن (لا) تعمل عمل ليس : «وإنما لم يقدّروها مهملة والرفع بالابتداء ، لأنها
الصفحه ٢٩ :
ومن نادر ما
دخلت عليه الألف واللّام للتّعريف قولهم (الآن) في الإشارة إلى الوقت الحاضر ،
ونحن نذكره
الصفحه ٣٩ :
والثالثة أن تقول : أنال لك أن تفعل كذا وكذا ، بزيادة اللّام. قالوا فدخلت
الألف واللّام على اللغة
الصفحه ٢٨ :
وقد دخلت الألف
واللّام للتّعريف على ضرب سادس ، وذلك دخولها على بعض الأسماء ثابتة غير منفصلة ،
ولم
الصفحه ٣٧ :
تدخل عليه الألف واللّام إلا عرّف ، إلّا الشيء في حال التنكير ؛ فإن الشيء
في حال التنكير لم تمكّنه
الصفحه ٤١ :
القائم والضارب يدلّ على أنّ الألف واللام فيهما ليستا (١) بمعنى الذي.
والوجه الثالث
ينفرد به
الصفحه ٣٠ :
باب ذكر ما يمتنع اجتماعه مع الألف واللام
اللتين للتعريف وما يمتنع ادخاله على هذه
الألف واللام
الصفحه ٩٠ : الوقوف عليه والابتداء بما بعده ، والواو والفاء لا يمكن
ذلك فيهما ، وذلك قولك ، ثمّ ليخرج زيد ، ثمّ ليركب
الصفحه ٩٧ : ؟
فالجواب في ذلك
أنّ أصل هذه اللّام الفتح ؛ لأنّ أصل هذه الحروف الّتي جاءت على حرف واحد للمعاني
الفتح ، نحو
الصفحه ٤٠ :
باب في تبيين وجوه دخول الألف واللام
على الأسماء المشتقّة من الأفعال.
اعلم أنّها
تدخل على ثلاثة
الصفحه ٧٥ :
باب اللام الداخلة على المقسم به
اعلم أنّ حروف
القسم أربعة وهي : الباء ، والتاء ، والواو