الصفحه ١٠٠ : إضافته إلى الكاف ، ولو لا ذلك لثبتت النون ؛ لأنّ
نون الاثنين إنما تحذف للإضافة. وكذلك قولهم : لا يدي لك
الصفحه ١٠٢ : مضاف إلى مذكور ، وإنما استغنوا
بالثاني عن الأول. وقال السيرافي : ويجوز أن نجعل الثاني نعتا للأول ، مثل
الصفحه ٢٥ : بها. فإن نادى مناد
الحارث والعباس والفضل أسقط منها الألف واللّام ورجع إلى اللغة الأخرى فقال : يا
حارث
الصفحه ١٥ : الزبيدي
وغيره إلى جواز إلغاء المتقدّم ، فلا يحتاجون إلى تأويل البيتين.» ١ : ٨٨ ـ ٨٩.
(١) انظر الحاشية
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٨٦ : العلاء :
(يابن أم
__________________
(١) قال الفراء في
حديثه عن قوله تعالى : (قُلِ
اللهُمَّ مالِكَ
الصفحه ١٠١ :
إضافة الأول إلى ما بعد المكرّر (١) ، كقول العرب : يا زيد زيد عمرو ، فإنما أقحمت الثاني
توكيدا
الصفحه ١٥٢ : نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(١) ، لأنّ بعض العلماء يذهب إلى أنّ التقدير : إنّما قولنا
من أجل شيء إذا
الصفحه ٣٩ : الأولى فقيل : الآن فاعلم ، فترك على فتحه ، كما روي في
الأثر أنه نهي عن قيل وقال ، ويحكى مفتوحا / على لفظ
الصفحه ١٢١ : الأسانيد الصحيحة تؤيد نسبته إلى عاتكة وتدفعه عن
صفية ، وذكره في جملة أبيات قالتها عاتكة في شرح الشواهد
الصفحه ١٩ : لّلسان إلى النطق بالسّاكن. وقال غيره : إنّما سمّيت ألف
الوصل لاتصال ما قبلها بما بعدها في وصل الكلام
الصفحه ٢٢ : معلّقا بما يخرجه عن العموم والأشكال ،
وذلك قولهم : المؤمن والكافر والفاسق والمنافق والفاجر وما أشبه ذلك
الصفحه ٢٦ :
في جنسه ولا فيما شاركه في تلك الصفة ولا نقل [إلى غيره](١) فسمّي به وذلك نحو قولهم : الدبران
الصفحه ٣٠ : بنقله مضارعا للفعل (١) ، فإذا دخلت الألف واللّام عليه مكّنته فردّته إلى
الأصل فانصرف كلّه فاستغنى عن
الصفحه ٤٠ : أوجه :
أحدها أن تكون
بتأويل الّذي ، فتحتاج إلى صلة وعائد ، وتجري في ذلك مجرى الذي ، كقول القائل :
ضرب