الصفحه ٣٨ : واللام ، فلما وقع (الآن) في أول أحواله معرّفا بالألف
واللام فارق بابه فبني (١).
وقال آخرون من
البصريين
الصفحه ٢٤ : بالألف واللّام على كلّ من توسّع في حال من
الأحوال. ومن هذا النوع الطبيب والفقيه والشاعر ؛ لأنها وإن كانت
الصفحه ٣٠ : وذكر معاني (الآن) وعلّة بنائه
اعلم أنّه لا
يجوز اجتماع الألف واللّام والتنوين على حال من الأحوال نحو
الصفحه ١٠٨ : هذا التقدير ، كأنك قلت : لا أبا لك في زمان أو مكان.
قال سيبويه : وعلى هذا تقول : لا غلامي لك ، إذا
الصفحه ٣١ : ، ونحو : جبل وجمل ، لأنّه بوزن خرج وذهب ، وكذلك ما أشبهه ، فجعل
التنوين فرقا بين الأسماء والأفعال ، وألزم
الصفحه ٣٩ : الأولى فقيل : الآن فاعلم ، فترك على فتحه ، كما روي في
الأثر أنه نهي عن قيل وقال ، ويحكى مفتوحا / على لفظ
الصفحه ١٠٦ : لأنه غير مضاف ، وأضمر الخبر كأنه قال : لا أب في زمان أو مكان (٢).
والثانية أن
يقال : لا أب لك
الصفحه ١٣٤ : .
(٦) البيت في ديوان
حسّان ص : ٢١١ والرواية فيه :
الصفحه ١٧٠ : واحد منهما يدغم
في صاحبه ، وصوتهما من الفم ، والنون ليست كذلك ، لأن فيها غنة فتلتبس بما ليس فيه
الغنة
الصفحه ٧٣ : الأيام ذو
حيد. وإلى مالك أيضا نسبه صاحب تاج العروس (مادة : حيد) والرواية فيه : تالله يبقى
على الأيام
الصفحه ١٤٧ :
قالوا : فلو كانت اللام أصلية في أوله لم يجز حذفها ؛ لأنّ المعنى بها كان
يكمل.
وفيها خمس لغات
الصفحه ١٤٠ : . انظر ترجمته مفصّلة في الأغاني ١ : ٣٢٤ ـ ٣٧٧ ومعجم الأدباء ٧ : ٢١٢.
(٢) الناشىء : الشاب
في أول نشأته
الصفحه ١٤٤ : منه.».
(٣) وكذلك هو في لسان
العرب.
(٤) وروى صاحب اللسان
عن ابن الأعرابي أيضا أن أصل الحسد القشر
الصفحه ٥٤ : ، وصاحب
النقائض المشهورة مع جرير. مات سنة ١١٠ ه.
(٤) ديوان الفرزدق ٢
: ٥٥٤ والرواية فيه : تدلّهه عني
الصفحه ٧٦ :
ذكرها ، فيرتفع لأنّها تمنع ما قبلها أن يعمل فيه كقولك : لعمرك لأخرجنّ ،
هو مرفوع بالابتدا