الصفحه ٩ : نعم وبئس ، هما فعلان غير متصرّفين ، فكذلك ليس هي بهذه المنزلة في امتناعها
من التصرّف.
وأمّا سكون
الصفحه ٦٣ : ، وعلمت إنّ بكرا لقائم ، كما قال الله تعالى : (أَفَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ وَحُصِّلَ
الصفحه ١٠٤ :
فإن قال : فإنّ اجتماع النحويّين على أنّ (لا) في النفي لا تعمل في المعارف
ولا تنصبها ، فخطأ عند
الصفحه ٣٤ :
المحذوفة كما ذكرنا ، وليستا في الذي وبابه عوضا من محذوف ، فصارتا في الله
عزّ وجلّ كأنهما من نفس
الصفحه ٩٤ :
كثير. فليس إضمار العوامل بموجب تغيير بناء المعمول فيه ، فلو كان تقدير :
اذهب يا زيد ، واركب
الصفحه ١١٥ :
أضمر اللّام في
الفعلين الأخيرين لمّا ذكرها في أول الكلام ، فكأنّه قال : فليأزلنّ ولتبكؤنّ
الصفحه ١٢٨ :
والوالدة لا تلد للموت ، ولكن ذلك للعاقبة كما ذكرنا. ومعنى الصّيرورة
والعاقبة في هذا سواء وإن
الصفحه ١٧١ :
والإظهار جائز. ولا يجوز إدغام الراء فيها كما لم يجز إدغامها في اللام ،
والعلّة واحدة (١).
ولام
الصفحه ١٧٦ :
الابتداء مقدّرة قبلها يمين فهي جواب القسم. فألزمته مثل ما ذكرت لك في لام
الابتداء في هذا الكتاب
الصفحه ٤٨ : تدخل لام الملك في الاستفهام إذا كان المملوك غير معروف
مالكه كقولك : لمن هذا الثوب؟
ولمن هذه الدار
الصفحه ٦٩ : ما بعدها (٢) ، كقولك : لأخوك شاخص ، ولزيد قائم ، وكقوله تعالى : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي
الصفحه ٧١ :
ثُمَّ
لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ)(١). اللّام في هذا كلّه للقسم ، وليس قبله قسم ظاهر
الصفحه ٧٨ :
/ باب اللام التي تكون جواب القسم
قد ذكرنا في
هذا الباب الأول أنّ القسم يجاب بأربعة أشيا
الصفحه ١٠٧ :
بالتنوين في النفي قول الشاعر :
وإذا تكون
كريهة أدعى لها
وإذا يحاس
الحيس يدعى جندب
الصفحه ١١٤ :
إنّما جمع بين اللّام والنون هاهنا لأنّ اللّام تدخل لتحقيق المحلوف عليه ،
كما دخلت (لا) في النفي في