الصفحه ١٧٢ :
الطاء. ولا يجوز إظهار لام المعرفة مع شيء من هذه الأربعة عشر حرفا وذلك
قولك : التّائب والتّائبون
الصفحه ٩ : أخفّ الحركات.» ومع ذلك فإنّ الضمة والكسرة تخرجان بتكلّف واستعمال للشفتين
، والفتحة تخرج مع النفس بلا
الصفحه ١٨ :
باللام ثم ذكر الألف مع اللام في ابتداء البيت (١) الثاني فقال : الشحم ، فدلّ ذلك على أنّ الألف من
الصفحه ٣٠ :
باب ذكر ما يمتنع اجتماعه مع الألف واللام
اللتين للتعريف وما يمتنع ادخاله على هذه
الألف واللام
الصفحه ٤٣ : أجردا
والبيت في إعراب ثلاثين سورة من القرآن
الكريم ص ٢١. وانظره مع التعليق عليه في المنصف
الصفحه ٤٥ : واللّام ، ويجعلونها مع الألف واللّام بمنزلة الّذي ، ويصلونها بما
توصل به الّذي ، فيقولون : القائم أكرمت
الصفحه ٤٧ : : هذه
الدار لزيد ، وهذا المال لعمرو ، وهذا ثوب لأخيك. وقد تتقدّم مع المالك قبل
المملوك إلّا أنه لا بدّ
الصفحه ٤٩ : واستشهد سيبويه بهذه الآية في (باب إجرائهم ذا وحده بمنزلة الذي ... وإجرائهم
إياه مع ما بمنزلة اسم واحد
الصفحه ٥٤ : ، وصاحب
النقائض المشهورة مع جرير. مات سنة ١١٠ ه.
(٤) ديوان الفرزدق ٢
: ٥٥٤ والرواية فيه : تدلّهه عني
الصفحه ٥٦ : : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ ، أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ)
البقرة ٢ : ٢١٤ وهي من الشواهد
الصفحه ٥٨ : : الأسد الأسد ، ولا يجوز إظهار الفعل الناصب هاهنا مع تكرير الأسد ، فإن
أظهرته وحّدت فقلت : احذر الأسد. ولا
الصفحه ٦٧ :
فتحها ، لأنّ (أنّ) المفتوحة مع ما تعمل فيه اسم بتأويل المصدر يحكم عليه
بالرفع والنصب والخفض. (وإنّ
الصفحه ٦٩ : فقد اختلف في دخولها على شيئين
هما خبر المبتدأ المتقدم والفعل. وانظر تفصيل ذلك مع الأمثلة في المغني
الصفحه ٧٠ : زيد غير قائم. ولكن إذا وقع بعدها
المستقبل ومعه النون الثقيلة أو الخفيفة فهي لام القسم ، ذكر القسم
الصفحه ٧١ : وَلَتَنْصُرُنَّهُ)(٢) فهذا يؤيد ما ذكرنا ، لأنه قد ذكر أخذ الميثاق ثمّ أتى
باللّام والنون مع الفعل ، فدلّ على أنها