الصفحه ٧٧ :
ببقائه ، وكذلك لعمر الله قسم ببقائه عزّ وجلّ (١) ، ولم يستعمل في القسم إلّا مفتوحا (٢) ، فإن حذفت
الصفحه ٩١ : ، واركب ، وانطلق ، وما أشبه ذلك.
ودليلهم على أنه غير
__________________
(١) قال الفراء : «إلا
أن العرب
الصفحه ١٠٠ : ، إنما حذفت النون لتقدير
الإضافة (٢).
فإن قال قائل :
فلم جاز ألّا تفصل هذه اللّام بين المضاف والمضاف
الصفحه ١٣٣ :
وجندلا ، وما أشبه ذلك ، فاللّام للتبيين لا بدّ منها إلّا أن تترك لعلم
المخاطب. قال جرير
الصفحه ١٤٢ : عنه ، فالكلام يتمّ بالخبر ،
وذاك كلام غير تامّ ، ألا ترى أنك لو قلت : ذاك ، وسكتّ لم يكن كلاما تاما
الصفحه ١٧٣ : اللام في التاء. وأنشد غيره :
ألا ليت شعري
هتّغيّرت الرّحا
رحا المثل أم
أضحت بفلج
الصفحه ١٧٤ : عندهم غير جائز إلّا من كلامين (١) ، كأنه يرتفع زيد باسم مثله في نيّة المتكلّم ، ولم يجز
أن يكون كلاما
الصفحه ١٧٥ : عليها إلّا في خبر إنّ في قولك : إنّ زيدا لآكل طعامك ، فإن قدّمت
الطعام / فقلت : إنّ زيدا طعامك لآكل
الصفحه ١٩١ : ١٤٠
ألا يا اسلمي يا دار ميّ على البلى
ولا زال منهلا بجرعائك القطر١١
الصفحه ١٩٣ :
أولالك قومي
لم يكونوا أشابة
وهل يعظ
الضليل إلا أولالكا ١٤٢
الصفحه ٦ : : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ
الصفحه ٧ : ووسطا وآخرا ، ولا يحكم عليها فيها بالزيادة إلا بدليل ؛
فكونها أولا قولهم : لم ولن ولكن. وكونها آخرا
الصفحه ٢٠ : . ولو كانت
مكسورة لثقل عليهم الخروج من كسر إلى ضمّتين ، ألا ترى أنه ليس في كلامهم مثل :
فعل ، بكسر الفا
الصفحه ٢٤ : صفات مشتقات فلن
تطلق معرّفة بالألف واللّام إلّا مخصوصة لمن وضعت له اتفاقا.
وقد تدخل الألف
واللّام
الصفحه ٢٦ : عاد لك من الناس ، والعدل لا يكون إلا للمتاع ، ولكنهم فرقوا
بين البناءين ليفصلوا بين المتاع وغيره