منهج تحقيق الكتاب
١ ـ كتبت النص بالقواعد الإملائية المتبعة اليوم ، ولم أتقيد برسم النصّ الأصلي ، وأهملت الإشارة إلى ذلك إذ لم أجد فائدة في ذكره.
٢ ـ عنيت بالشكل ، فضبطت به ما دعت الحاجة إليه ولا سيما الآيات القرآنية ، والشواهد الشعرية ، والألفاظ المشكلة.
٣ ـ عرّفت بالأعلام الذين ورد ذكرهم على لسان الزجاجي.
٤ ـ خرّجت ما ورد في الكتاب من شواهد.
٥ ـ وردت في النص شواهد وألفاظ تحتاج إلى الشرح والتفسير ، فشرحتها وفسّرت معانيها.
٦ ـ تقيّدت ـ ما أمكنني ـ بالنصّ الأصلي ، ووضعت ما أضفته إليه بين هذين المعقوفين : [] ، تمييزا له ، وأشرت إلى ذلك في الحاشية.
٧ ـ كثيرا ما كان الزجاجي يستشهد بأقوال سيبويه ، لذلك فقد تتبعت نقوله واستشهاداته فنقلتها عن (الكتاب) مباشرة ، أو أشرت إلى مكان النصّ المنقول أو المستشهد به في (الكتاب).