الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآله
«والذي نفس محمّد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الاُمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم
يؤمن بالذي اُرسلت
الصفحه ١٢٢ : ما أعطاء بطيبة نفسه ، والحذر من الرجوع بعده كفّاراً ، ومن قتل
الأبرياء لأجل الدنيا وغير ذلك من
الصفحه ١٢٣ : الله تعالى
بعض عباده بواسطة ملك يشاهده ويشافهه أن يدعو الخلق إليه ويبلّغهم أحكامه ، وقد
تطلق على نفس
الصفحه ١٢٨ :
طٰاعَةِ الشَّيْطٰانِ إِلىٰ طٰاعَتِهِ»
أي أنّ بعثته صلىاللهعليهوآله
تكون لتهذيب النفس وإخراجها من طاعة
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوآله
: والذي نفس محمّد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الاُمّة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم
يؤمن بالذي
الصفحه ١٥٢ : لو كان حيّاً لم يساو درهماً : فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: والذي نفسي بيده الدنيا أهون على
الصفحه ١٥٧ :
: «فَأَعْرَضَ
عَنِ الدُّنْيٰا بِقَلْبِهِ ، وَأَمٰاتَ ذِكْرَهٰا مِنْ
نَفْسِهِ» هذا هو الزهد الحقيقي الذي ينبغي
الصفحه ١٥٩ : النَّفْسِ ، وَأَشْخَصَهٰا عَنِ الْقَلْبِ»
أي أبعدها عن القلب.
قوله عليهالسلام
: «وَغَيَّبَهٰا
عَنِ
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآله
للجوع والفقر وترويض نفسه على رفض زينة الحياة الدنيا ، قالت عائشة في حديث : ما
شبع آل محمّد منذ قدم
الصفحه ١٦٢ :
مضمار الفضيلة وكرم النفس والنبل والطهارة ، بأنّ جميع هذه الفضائل هل كانت
إكراماً وإجلالاً وتعظيماً من
الصفحه ١٧٨ : كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ
عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن
الصفحه ١٧٩ : الإستعداد الروحي ، والتكامل النفسي ، والنضج
العقلي ، والسموّ الذاتي ، ليكونوا مؤهلين لحمل الرسالة وتبليغ
الصفحه ١٨١ : على نفس الأحكام
المرسل به. والمراد أي أرسله مع المعجزات الباهرة الدّالة على صدق قوله بأنّه : «نَذِيرٌ
الصفحه ١٩٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
وسمّوا أخلاقة في مضمار الفضيلة وكرم النفس والنبل والطهارة التي جاءت حصيلة
الصفحه ١٩٣ :
وعلوّ شأنه في مضمار
الفضيلة وكرم النفس والنبل والطهارة إنّما جاءت حصيلة لإعداد إلٰهي خاص توفر