الصفحه ١٠٢ : وَجِئْنَا بِكَ
شَهِيدًا عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ»
(٤) ، وقوله : «فَكَيْفَ إِذَا
جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ
الصفحه ١٠٣ : العقل على كثرة النفس الأمّارة
بالسوء ، وقهر الأوهام الكاذبة ، ويردع النفس عن متابعة الهوى ، وإذا كان
الصفحه ١٠٥ : ء قبله كان إذا كذب أهلك الله من كذّبه ، إلى غير ذلك من
الوجوه التي لا تكاد تحصى كثرة.
وروي إنّه
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
: إذا سألتم الله لي فسلوه الوسيلة. فسألنا النبيّ صلىاللهعليهوآله
عن الوسيلة؟
فقال هي درجتي في
الصفحه ١١٤ :
فانّما كان قوته الشعير ، وحلوا التمر ، ووقوده السعف إذا وجد (٧).
ويشهد له أيضاً قوله تعالى : «وَلَوْلَا
الصفحه ١٣٩ : ليلاً كذا ذكره الجوهري (٢).
والاُمم : جمع اُمّة وهي الجماعة ، وأصلها القصد من أمّه يأمّه أمّاً : إذا
الصفحه ١٤٩ : ، فإنّها كانت إذا
رزقها الله رزقاً حسناً فسئلت عنه «قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ يَرْزُقُ
الصفحه ١٥٠ : يوماً وأجوع
يوماً ، فإذا شبعت حمدتك وشكرتك ، وإذا جعت دعوتك وذكرتك (٢).
وقال الغزالي : وفي الخبر : أن
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فإنّما كان قوته الشعير ، وحلواه التمر ، ووقوده السعف إذا وجد (٤).
وعن النبيّ عليهالسلام : حبّ
الصفحه ١٥٧ : صحيح مسلم ، عن سعد بن هشام ، عن عائشة : قالت
كان لناستر فيه تمثال طائر. وكان الداخل إذا دخل إستقبله
الصفحه ١٦٥ : لبنة على لبنة ولا قصبة على قصبة (٢).
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : إذا أراد الله
بعبدٍ شرّاً أهلك
الصفحه ١٧٤ : » الأمين : فعيل من الأمانة ، فهو إمّا
بمعنى المفعول : أي مأمون من أمنه ـ كعلمه ـ إذا إستأمنه ، فهو
الصفحه ٢٠١ : .
ثم لا أدري يا محمّد إذا فعلت هذا كلّه
اُؤمن بك أولاً اُؤمن بك ، بل لو رفعتنا إلى السماء ، وفتحت
الصفحه ٢١٦ : حتّى وقفت قدّام
يدي رسول الله مرفرفة ، قال الجوهري : رفرف الطائر : إذا حرّك جناحيه حول الشيئ
يريد أن
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله
أقار به من قريش كعمّه أبو لهب وأبوجهل. وذكروا : أنّه كان إذا قدم على النبيّ صلىاللهعليهوآله