الصفحه ٢٣ : كانوا على أقسام ، فمنهم
المشركون الذين يجعلون لله شريكاً كقريش وكنانة كانوا إذا أهلّوا قالوا : «لبيك
الصفحه ٢٥ : الجاهليّة ينحرون لصخرة يعبدونها ، ويلطّخونها
بالدم ويسّمونها سعد الصخرة ، وكان إذا أصابهم داء في إبلهم
الصفحه ٢٩ : ؟
قال : في ثيابي هذه إن شئتم ، أوفي بياض
مصر ، أوفي حلّة اليمانيّة إلى أن قال : إذا غسّلتموني
الصفحه ٣٥ :
: «وَأَمِينًا
عَلَى التَّنْزِيلِ» الأمين : فعيل من
الأمانة : فهو إما بمعنى مفعول : أي مأمون من أمنه كعلمه إذا
الصفحه ٤٨ : : يخبط فى عمياء؛ إذا ركب أمراً بجهالة ، قاله الجزري (٣)
والمراد : جعل الطريق للخابط مضيئة.
قوله
الصفحه ٥٠ :
يخلقه ، وقبل أن
يفضيه إلى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة ، فيقضيه
إذا
الصفحه ٥١ : الذين قال الله : «وَكَذَٰلِكَ
جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا»
(٢) (٣).
وقوله تعالى : «فَكَيْفَ إِذَا
الصفحه ٦٥ : أمّه يأمّه أمّاً : إذا قصده ، كأنّهم قصدوا أمراً واحداً وجهة واحدة ، وتأتي
لمعانٍ.
منها : الجماعة
الصفحه ٧٦ :
مكانه. فقال : يا فتى! لقد شققت عليّ ، أنا هاهنا منذ ثلاث أنتظرك (١).
وفي الخبر إذا أوى إلى منزله جزّأ
الصفحه ٨٦ :
التقرير حجّة كقوله وفعله. فإن الصحابه إذا عملوا عملاً جائزاً ولم ينهاهم النبيّ صلىاللهعليهوآله عن ذلك
الصفحه ٨٨ : مفعول : أي مأمون من أمنه ـ كعلمه ـ إذا إستأمنه ، أو بمعنى فاعل من أمن هو
ككرم فهو أمين ، والمراد في
الصفحه ٩٥ : »
(٤) وقال : «فَكَيْفَ إِذَا
جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَىٰ هَٰؤُلَاءِ
شَهِيدًا
الصفحه ٩٨ : أبوطالب : لقد كنت كثيراً ما أسمع منه إذا ذهب من الليل كلاماً
يعجبني ، وكنّا لا نسمّي على الطعام ، ولا على
الصفحه ١٠٠ : (٢).
كني بذلك عن غاية جوده وكرمه ، وقد كان صلىاللهعليهوآله إذا أمسى آوى إلى
البيت فلا يجد فيه شيئاً من
الصفحه ١٠١ : بمعنى مفعول : أي مأمون من أمنه ـ كعلمه ـ إذا إستأمنه ، فهو صلىاللهعليهوآله مأمون على ما
أوحىٰ إليه من