الصفحه ٧٢ : ـ
كغرفة ـ : ومن ضبطه ـ بالفتح ـ فقد وَهَم ، وهُم رهط الرجل الأدنون ، وأصلها من
الأسر وهو الشدّ ، لأنّ
الصفحه ٧٨ : بالغثّ
والسمين : حاطب ليل ، لأنه لا يبصر ما يجمع في حبله ، فهو إستعارة. والمراد أنّهم
جامعون في ضلالهم
الصفحه ٧٩ : أَمْرُ
اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ»
(٣).
قوله عليهالسلام
: «وَبَلٰاءٍ
مِنَ الْجَهْلِ» لأنّ الجهل بلا
الصفحه ٨٥ :
كاهن ، فقال الوليد : وأنا أقول : إنّه ساحر لأنّه يفرّق بين المرء وأخيه وزوجته
وبنيه (٣).
قوله
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآله لأنّ بين محمّد صلىاللهعليهوآله وبين عهد المسيح عليهالسلام عهداً طويلاً أكثر
الناس على أنّه
الصفحه ١٣٨ : لأنّ بين محمّد صلىاللهعليهوآله وبين عهد المسيح عليهالسلام عهداً طويلاً أكثر
الناس على أنّه ستما
الصفحه ١٥١ : أَبْغَضَ شَيْئًا فَأَبْغَضَهُ»
أي إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
يبغض ما يبغضه الله شيئاً لأوليائه لأنّه لا
الصفحه ١٥٢ : ، لَكَفىٰ بِهِ شِقٰاقًا لِلّٰهِ»
أي مخالفة لله تعالى لأنه يكون في نصف الآخر المقابل لله ، قال الجوهري
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآله بعرفات وهو مردف
اُسامه بن زيد. وكان اسامة يدعى الردف لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
كان يردفه
الصفحه ١٥٩ :
قوله عليهالسلام
: «وَلٰا
يَرْجُوَ فِيهٰا مُقٰامًا»
لأنّها دار فناء لا دار بقاء.
قال الشاعر
الصفحه ١٦٤ : تكون إلّا بالتأسيّ
بالرسول الأعظم بترك الدنيا وملذّاتها ، لأنّ حبّ الدنيا رأس كلّ خطيئة كما جاء في
الصفحه ٢٠٥ : يصير
ذلك معجزاً.
ألا ترون أنّ الطيور الّتي تطير ليس ذلك
منها بمعجز ، لأنّ لها أجناساً يقع منها مثل
الصفحه ٢٣١ : كان ذلك تخصيصاً من الشارع للعام بأحد مسمّياته ولكثرة
إستعماله صار حقيقة دون سائر المسمّيات ، لأنّه
الصفحه ٢٣٥ : في
تلك الفتره مسلك وطريق واضح لأنّ الجهل والاُميّة. والخرافة كانت تسيطر على
الجزيزة العربيّة وتعبث
الصفحه ٢٤٢ : إلى الدنيا لأنّها تحدث في
الدنيا وإن كانت هي من علامات وأشراط الساعة.
قوله عليهالسلام