الصفحه ٩٠ :
يَدَّعِى نُبُوَّةً» لما شاع خبر بعثة
النبيّ وقرب ظهوره سمّى قوم أبناءهم «محمّداً» طمعاً في النبوّة لما
الصفحه ٩١ : بدون غمدوا أخذ يحارب به قومه حتّى يقولوا لا إلٰه إلّا الله.
__________________
١ ـ بهج الصباغة
الصفحه ٩٢ : قومه ناس ورجعوا إلى قومهم. (٢)
قوله عليهالسلام
: «يَحْسَرُ الْحَسِيرُ» قال الجوهري : الحسرة : أشد
الصفحه ١١٧ :
: «وَنَصَحَ
لِأُمَّتِهِ مُنْذِرًا» اقتباس من قوله
تعالى : «إِنَّمَا
أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ
الصفحه ١٥٨ : يحكىٰ عنه القران الكريم : «يَا قَوْمِ إِنَّمَا
هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ
الصفحه ١٩٣ :
قومه حتّى أهل الجاهليّة بـ«الصادق الأمين». تمييزاً له عمّن سواه.
قال السروي : كان النبيّ
الصفحه ١٩٧ : عَنْ يَميِينِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ.
فَلَمّٰا نَظَرَ الْقَوْمُ إِلىٰٰ ذٰلِكَ قٰالُوا
الصفحه ١٩٨ : اللهِ تَعٰالىٰ تَصْديِقًا
بِنُبُوَّتِكَ وَإِجْلٰالًا لِكَلِمَتِكَ. فَقٰالَ الْقَوْمُ
كُلُّهُمْ : بَلْ
الصفحه ٢١٣ : جحدر ، فإنّك ذومال.
فقال : إن القوم إستكرهوني ولا مال
عندي.
قال : فأين المال الذي وضعته بمكّة عند
الصفحه ٢١٧ : بِنَا بَصِيرًا»
(٤).
قوله عليهالسلام
: «فَلَمّٰا
نَظَرَ الْقَوْمُ إِلىٰٰ ذٰلِكَ»
أي مجيئ الشجرة إليه
الصفحه ٢٣٨ : رحمة ، اللّهم إهد قومي
، فانّهم لا يعلمون (١).
* * *
__________________
١ ـ المناقب لإبن
شهراشوب
الصفحه ٢٥٢ : زمانه وبشّر أهل الكتاب بقربه سمّى قوم أولادهم بذلك رجاء أن يكون هو ، ولكن
«اللَّهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ
الصفحه ٢٦٥ :
وقال لعلي عليك
بالوليد بن عتبة ، فمرّوا حتّى إنتهوا إلى القوم.
فقال عتبة : من أنتم؟ إنتسبوا
الصفحه ٢٦٧ :
وقال علي بن ابراهيم في حديث : كان حمزة
بن عبدالمطلب يحمل على القوم فإذا رأوه إنهزموا ولم يثبت له
الصفحه ١٨٤ : ، وما أنتم بقائلين من هذا شيئاً إلّا عرف أنّه باطل ، وإن أقرب
القول فيه لأن تقولوا ساحر ، جاء بقول هو