الصفحه ١٨٣ :
قال الله تعالى : «إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ * عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ» (١).
وفي الخبر
الصفحه ١٨٦ : عَنْ ذٰلِكَ اجْتِمٰاعٌ عَلىٰ
تَكْذِيبِهِ ، وَالْتِمٰاسٌ لِإِطْفٰاءِ نُورِهِ.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : : «بَلْ رَانَ
عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ»
(١).
وعن الباقر عليهالسلام : قال : ما من عبد
الصفحه ٣٠١ :
اللَّهُ
يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ
١٧٩
سورة
المؤمنون
(٢٣
الصفحه ٣١٢ : )
٧
وَمَا
آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ
١٩٣
٩
وَيُؤْثِرُونَ
عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ
الصفحه ٢٥٢ : وعشرة أيّام ، ورجع من بصرى
وخرج إلى الشام مرّة أخرى مع ميسرة غلام خديجة في تجارة لها قبل أن يتزوّجها
الصفحه ١٥٢ : الله من هذا الجدي على أهله (١).
قوله عليهالسلام
: «وَصَغَّرَ
شَيْئًا فَصَغَّرَهُ» أي ما كان صغيراً
الصفحه ٢٦٨ : والسباع حتّى يحشر يوم القيامة من بطون
السباع والطير.
وأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله بالقتلى فجمعوا
الصفحه ٢٤ : تلك الأصنام من ولد
إسماعيل وغيرهم وسمّوا بأسمائهم حين فارقوا دين إسماعيل : كلب بن وَبرْة من قضاعة
الصفحه ٦١ :
رِسَالَتَهُ
وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ»
(١) فلمّا نزلت «يَعْصِمُكَ مِنَ
النَّاسِ» نادى
الصفحه ١٢٧ : : كلب بن وبرة من قضاعة ، إتّخذوا «ودّاً» بدومة الجندل (٤).
وهذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر ، إتّخذوا
الصفحه ٢٠٨ :
ومنها : المحال الذي لا يصلح ولا يجوز
كونه ، ورسول رب العالمين. يعرّفك ذلك ، ويقطع معاذيرك ، ويضيّق
الصفحه ٩٠ :
عِندِ
اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَهُمْ
الصفحه ٢٩٠ : بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ
١٦٧
الصفحه ١٠٠ : بالبرّ
لهم ، ولا يجفو على أحد ، ولا لعن إمرأة ولا خادماً بلعنةٍ وما شتم أحداً يشتمة
وغير ذلك من الأوصاف