الصفحه ١٣ : غزواته وكان مع ذلك يحبّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
حبّاً كثيراً لنسبته منه وتربيته له ، وإختصاصه به من
الصفحه ١٦ :
أسمائه صلىاللهعليهوآله ولم يعرف من تسمّى
قبله صلىاللهعليهوآله
بأحمد ، إلّا ما حكي أنّ الخضر
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
: أيّها العرب هذا أوان نبيّ يخرج من مكة ، وكانت مهاجرته بالمدينة ، وهو آخر
الأنبياء وأفضلهم ، في
الصفحه ٣٠ : الحذاء عن أبي
جعفر عليهالسلام
قال : من قال : أشهد أن لا إلٰه إلّا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ
الصفحه ٣٧ :
التي لا علاج لسمومها
(١).
بيد أنّ حيّات تلك الأرض على غاية من
القوة والسموم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٨ : ما يصنع حين يتوجّه إلى سفره ، وإذا قدم من سفره تمسّح به ، فكان ذلك أوّل ما
يبدأ به قبل أن يدخل على
الصفحه ٣٩ : زَهُوقًا»
(١) فلا يشير إلى صنم
منها إلّا سقط لوجهه (٢).
وأخرجه الخطيب البغدادي عن أبي مريم قال
: قال علي
الصفحه ٥٧ : ، وإصلاح البشريّة ، وإنقاذها من الظلم والكفر
والفساد والخرافة ، بقوله تعالى : «قُمْ فَأَنذِرْ»
(٤). فانطلق
الصفحه ٧٤ : يجرى مجراء من أهل البيت عليهمالسلام
، لأنّهم ثمرة تلك الشجرة ، وكنّى بها عن علوّ مكارم أخلاق نفسه
الصفحه ٧٧ :
وقال إبن الأثير : الفترة : هو ما بين
الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
الصفحه ٧٨ : ءُ ، وَاسْتَخَفَّتْهُمُ الْجٰاهِلِيَّةُ
الْجَهْلٰاءُ. حَيٰارىٰ فِى زِلْزٰالٍ مِنَ الْأَمْرِ ،
وَبَلٰاءٍ مِنَ الْجَهْلِ
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله
قد أعفى شاربه وأحفى لحيته فقال صلىاللهعليهوآله
: من أمرك بهذا؟ قال : ربّي. قال
الصفحه ١٥٤ :
فأصابته رعدة ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: هوّن عليك فإنّما أنا إبن إمرأة من قريش ، كانت تأكلّ القديد
الصفحه ١٦٩ : ، ثم قال عليهالسلام : إن الرجل من
شيعتنا ليموت فيسقط من الشجرة ورقة ، وأنّ المولود من شيعتنا ليولد
الصفحه ١٨٢ : تعالى : «لِّيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ»
(٢).
وإليك نموذجاً