الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ٢٥١ : صلىاللهعليهوآله في الإنجيل لحسن
ثناء الله عليه في الكتاب بما حمد من أفعاله (١).
وورد في أخبار كثيرة من طرق أهل
الصفحه ٢٧٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله فأكثروا الصّلاة
عليه ، فإنّه من صلّى على النبيّ صلاة واحدة صلّى الله
الصفحه ٢٧٩ : ، وتوفّني على ملّته ، واسقني من
حوضه مشرباً رويّاً سائغاً هينئاً لا أظماً بعده أبداً إنّك على كلّ شيئ قدير
الصفحه ٢٨٠ : (١).
وعنه أيضاً من دعا ولم يذكر النبيّ صلىاللهعليهوآله رفرف الدعا على رأسه
، فإذا ذكر النبيّ
الصفحه ٢٩١ :
أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا
١٦٨
١٥
قَدْ
جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ
الصفحه ١٠ : ، فلمّا كان الغد تصادر لها
أبوبكر وعمر ، فدعا عليّاً وهو أرمد فتفّل في عينيه وأعطاه اللواء ونهض معه من
الصفحه ٣٢ :
وأخرجه الإربلي عن إبن عبّاس قال : إذا
كان يوم القيامة نادى منادٍ : ألا ليقم من إسمه محمّد فاليدخل
الصفحه ٧٠ :
من قريش بني هاشم ، واصطفاني
من بني هاشم (١).
ويحتمل أن يكون المراد بذلك مكّة
المكرمة لِما كانت
الصفحه ٧١ :
قوله عليهالسلام
: «وَانْتَجَبَ
مِنْهٰا أُمَنٰاءَهُ»
أي إختار من الأنبياء من هم أمناء على وحيه
الصفحه ٨١ :
خَيْرُ مُسْتَقَرٍّ ، وَمَنْبِتُهُ أَشْرَفُ مَنْبِتٍ»
الظاهر أنّ المراد من المستقر والمنبت : الأصلاب
الصفحه ٩٣ : » (٢).
قوله عليهالسلام
: «وَيَقِفَ
الكَسِيرُ» أي من كان كسيراً لا يتمكّن من السير
المتعارف فلابدّ أن يقف. قال
الصفحه ١٠٨ : كلام الصحابة وخُطَبِهم فلم أرفيهم من يعظّم رسول
الله صلىاللهعليهوآله
تعظيم هذا الرجل ، ولا يدعو
الصفحه ١٥١ : : إفتح وخذ منها ما شئت من غير أن تنقص شيئاً عندي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الدنيا دار من
الصفحه ١٦٢ :
ثم عمل الثلث الثالث
، فلمّا تمّ إنضاجه آتى أسير من المشركين فأطعموه وطووا يومهم ذلك فأنزلت فيه هذه