الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله
حيث قال :
نبيّ أتاه الوحي من عند ربّه ومن قال لا
يقرع بسنّ نادم
اقول : وهذا الشعر أحسن دليل
الصفحه ١٩٨ : اٰبٰاؤُكَ وَلٰا
أَحَدٌ مِنْ بَيْتِكَ» إشارة إلى بعض
معجزاته ، فقد ذكر منها أربعاً.
أحدها : مجيئ الشجرة
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله
لأجل تحصيل رضى الرّب المؤدّي إلى رضوانه تعالى.
وفي المناقب إن طارق المحاربي قال : رأيت
النبيّ
الصفحه ٤٤ : الدِّينِ ، وَبَعِيثُكَ بِالْحَقِّ ،
وَرَسُولُكَ إِلَى الْخَلْقِ. اللّٰهُمَّ افْسَحْ لَهُ مَفْسَحًا فِى
الصفحه ١١٧ :
عليكم دماءكم
وأموالكم وأعراضكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا إلى يوم تلقونه ، ألا
الصفحه ١٣٩ : يَتْلُو عَلَيْهِمْ
آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا
مِن
الصفحه ٦٢ : عَلىٰ لِسٰانِهِ»
أي على لسان نبيّه صلىاللهعليهوآله
أبلغ الاُمّة بما تحتاج من الشرائع والأحكام.
قوله
الصفحه ٨ : ء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
فطرحه بين يديه ، فأعطاه النبيّ صلىاللهعليهوآله
ذاالفقار فسمعوا صوتاً
الصفحه ٢٥٥ : ء النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّهم مسلمون من آدم عليهالسلام
إلى أبيه عبدالله (٤).
وأخرجه الترمذي عن واثلة
الصفحه ١١٤ : درهماً ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله
: والذي نفسي بيده الدنيا أهون على الله من هذا الجدي على أهله
الصفحه ٢٢٩ :
وَلَا
تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْ كَفُورًا»
(١) (٢).
وفي خبر آخر جاء أبوجهل إلى النبيّ
الصفحه ١١٢ : في المطلق كالمشفر في شفة
الإنسا ، فأشار عليهالسلام
بذلك إلى أنّ الله إختار النبيّ من أفّضل بيت في
الصفحه ٤٩ :
الإلٰهيّة
المنوّرة المستنبطة من الأدلّة الشرعيّة «الكتاب والسنة والعقل والإجماع».
قوله
الصفحه ١٥٨ :
وعنها أيضاً قالت : كان ضجاع النبيّ صلىاللهعليهوآله من أدم محشواً ليفاً
(١).
وأخرجه الترمذي عن
الصفحه ٢٤٩ : ، وسقطت أذقانهم في صدورهم ، فلم يصل إليه
منهم ، فأخذ النبيّ صلىاللهعليهوآله
قبضة من التراب فحصبهم بها