الصفحه ٥٧ : عليهالسلام
: «وَتَقْدِيمِ
نُذُرِهِ» اُمر النبيّ بحمل الرسالة وتبليغ كلمة
الله ، والدعوة إلى توحيده وعبادته
الصفحه ٥٢ : الأُمم : من أين عرفتم؟ فيقولون : عرفنا ذلك بإخبار الله تعالى في
كتابه الناطق على لسان نبيّه الصادق
الصفحه ٦٨ : رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ
النَّبِيِّينَ» (٢).
وعن أبي هريرة أن النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال : اُرسلت إلى
الصفحه ٢٢١ : »
(١) دعاني النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال لي : يا علي
إنّ الله أمرني «أن أنذر عشيرتي الأقربين» فضقت بذلك
الصفحه ٢١٧ :
في حديث وما من قريش
رجل جرى عليه المواسي إلّا وقد نزلت فيه آية من كتاب الله تسوقه إلى جنّة أو إلى
الصفحه ٢٣٧ : بأنّ كلّ نبيّ من الأنبياء قبله إذا كذّب ، أهلك الله من كذّبه ، وغير
ذلك من الوجوه التي لا تحصى كثرة
الصفحه ٢٣٣ :
هدايتهم إلى الرشد والصواب ، قال تعالى : «قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ»
(١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ : .
وتلاوم رجال من قريش على ما صنعوا ببني
هاشم ، فلبسوا السلاح ثم خرجوا إلى بني هاشم وبني المطّلب فأمروهم
الصفحه ٩٩ :
لأبصارهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
من ذلك الباب ، وكانوا يعرفونه بالأمين ، لوقاره وهديه وصدق لهجته
الصفحه ٢٧ : مَغْلُولَةٌ»
(١).
وكصنف من العرب حيث أثبتوا له بنات ، أي
الملائكة؛ فكانوا يعبدونها لتشفع لهم إلى الله تعالى
الصفحه ١٧٨ : الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى
الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا»
(٥) وقال
الصفحه ١٥٤ : : تواضعاً لله
عزّوجلّ (٣).
وأخرجه الدينوري عن قيس بن أبي حازم قال
: جاء رجل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩١ :
إلى الاسلام بعد (١).
وقال الشيخ المفيد بإسناده عن عمر بن
أبان : كان خمسة من الأنبياء سريانيّون : آدم
الصفحه ١٧١ :
قوله عليهالسلام
: «وَدَعْوَةٍ
مُتَلٰافِيَةٍ» أي تدارك مافات من
الدعوة إلى الله ، قال الله تعالى
الصفحه ٨٢ : ، ومن هنا وَفَدَ الأسود بن ربيعة علىٰ النبيّ وقال : جئت
لأقترب إلى الله تعالى بصحبتك ، فسماّه رسول الله