الصفحه ٢٧٨ : آل محمّد
كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم (٣).
وأخرجه أيضاً عن كعب بن عجرة عن النبيّ
الصفحه ٢٩ : فوجاً فوجاً ، فصلّوا عليّ وسلّموا تسليماً.
إلى أن قال : قلنا فمن يدخلك في قبرك يا نبي الله؟.
قال
الصفحه ٥٥ :
سأل عليهالسلام ربّه أن يجزي نبيّه صلىاللهعليهوآله من بعثته إيّاه
الشهادة المقبولة عنده
الصفحه ١٧٧ : (٤).
وقال أبو بصير : سمعته يقول : إنّ
جبرئيل إحتمل رسول الله حتّى إنتهى به إلى مكان من السماء ، ثم تركه فقال
الصفحه ١٨ : مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ»
(٢) (٣).
ولقد أجاد أبو طالب عمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله حيث قال
الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ١٢٠ : عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
دٰاعِياً إِلَى الْحَقِّ ، وَشٰاهِداً عَلَى الْخَلْقِ»
اقتباس من قوله تعالى : «يَا
الصفحه ٢٧٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إنّ من أفضل أيّامكم يوم الجمعة ، فأكثروا علّي من الصّلاة فيه ، فإنّ صلاتكم
الصفحه ٣٢٠ : «١٠٨» : في أنّ الله إختار نبيّه من شجرة الأنبياء.......................... ١١٠
الخطبة «١٠٩» : في أنّ
الصفحه ٢٥٦ : ، قال الشيخ الصدوق ، قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : أخرجت من نكاح ولم
أخرج من سفاح من لدن آدم
الصفحه ٥٩ : خم فأمر النبيّ صلىاللهعليهوآله منادياً
فنادىٰ الصّلاة جامعة وقال : من أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا
الصفحه ٧١ : ؟ قال : علي ، والحسن ، والحسين ، والأئمة من ولد الحسين إلى يوم القيامة (٣).
وقال الشيخ الصدوق : العترة
الصفحه ٥٤ :
أخرجه الترمذي : عن اُبي بن كعب : أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : مثلي في النبيين كمثل رجل
الصفحه ١٠٤ :
قوله عليهالسلام
: «وَبَعِيثُكَ
نِعْمَةً» أي مبعوثك وهو النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى الخلق نعمة
الصفحه ٢١٥ : : لوكان ذوالكلاع حيّاً ، ويقتل عمّار لأفسد علينا. جندنا بميله إلى إبن
أبي طالب (١).
ومنها : بما جاء في