الصفحه ٧١ : ؟ قال : علي ، والحسن ، والحسين ، والأئمة من ولد الحسين إلى يوم القيامة (٣).
وقال الشيخ الصدوق : العترة
الصفحه ١٩٤ :
يَبْد أنّه لو لم يكن له معجزة سوى ما
كان صلىاللهعليهوآله
متّصفاً به من الصفات الحسنة والأخلاق
الصفحه ١١ :
إلّا باب علي ... ثم
قال : والله ما سددته ولا فتحته ، ولكنّي اُمرت بشيئ فأتبعته (١).
وفي حديث عبد
الصفحه ٣٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إِنَّ اللهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى
اللهُ
الصفحه ٢٣٣ : ، والإيثار لهم وحسن
الخلق معهم واغتفار سيّئاتهم وإكرامهم على حسناتهم والدعاء لهم ، وبالجملة جلب خير
الدنيا
الصفحه ٢٤١ :
وما كان من أمره وأمر
الأنبياء بعده ، وأخبر عن شأن بدأ الخلق ، ولم يخبرنا. بمقدار ذلك فنقف عليه
الصفحه ٦٢ : عَلىٰ لِسٰانِهِ»
أي على لسان نبيّه صلىاللهعليهوآله
أبلغ الاُمّة بما تحتاج من الشرائع والأحكام.
قوله
الصفحه ٧٨ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
بَعَثَهُ
وَالنّٰاسُ ضُلّٰالٌ فِى حَيْرَةٍ
الصفحه ٢٠٦ : المال والحال من تفضّله ، وليس لأحد من عباده عليه ضربة
لازب.
فلا يقال : إذا تفضّل بالمال على عبده
فلابد
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوآله
: أنت : الشجرة ، وعلي : غُصنها ، وفاطمة : ورقها ، والحسن والحسين : ثمارها (٢).
وعن أميرالمؤمنين
الصفحه ٢٣٩ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ لَهُ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
ثُمَّ
إِنَّ اللهَ سُبْحٰانَهُ بَعَثَ مُحَمَّدًا
الصفحه ٢٧٠ :
فاطمة عليهاالسلام أحصنت فرجها فحرم
الله ذريتها على النّار؟ ذلك للحسن والحسين خاصة ، إن كنت ترى
الصفحه ١٥٧ :
علينا أن نأخذه اُسوة حسنة لنا.
أخرج مسلم في صحيحه : عن هشام بن عروة ،
عن أبيه ، عن عائشة : قالت إنّما
الصفحه ٢١٣ :
قوله عليهالسلام
: «فَقٰالَ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ : إِنَّ اللهَ عَلىٰ كُلِّ شَىْ
الصفحه ٢٤٣ : شريعته وأحكامه قال الله : «لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى
اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ»
(٣) وقال