الصفحه ٢٨٢ :
(فِي غَريِبِ
كَلاَمهُ عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
كُنّٰا
إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ
الصفحه ٢٩١ :
يَهْدِي
بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ
٣٣
١٦
يَهْدِي
بِهِ
الصفحه ١٦٤ : وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ
* وَلِبُيُوتِهِمْ
أَبْوَابًا وَسُرُرًا عَلَيْهَا يَتَّكِئُونَ
* وَزُخْرُفًا
الصفحه ٢٢١ :
طالب عليهالسلام قال : لما نزلت هذه
الآية على رسول الله : «وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٨٥ :
المنّة على عبادة : «وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ
الصفحه ٨ : أمير المؤمنين عليهالسلام
والدماء تسيل على رأسه من ضربة عمرو وسيفه يقطر منه الدم (٢).
كما كان
الصفحه ١٢٧ : عليها ، قصّ الله تبارك وتعالى
خبرها على رسوله صلىاللهعليهوآله
فقال : «وَقَالُوا
لَا تَذَرُنَّ
الصفحه ١٦٣ : الْعَظِيمِ» لافترائه على الله
، والقول على خلاف الواقع.
قوله عليهالسلام
: «وَإِنْ
قٰالَ أَكْرَمَهُ
الصفحه ١٩٦ : الرسول صلىاللهعليهوآله
الحجر الأسود بيده الشريفة ووضعه في موضعه ، ثم بنى عليه (١).
وفي الحديث عن إبن
الصفحه ١٩٨ : ؟!
(يَعْنُونَنِى).
قوله عليهالسلام
: «وَلَقَدْ
كُنْتُ مَعَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الصفحه ٢٥١ : وجميع أنبيائه ورسله وجميع أُممهم يحمدونه ويصلّون عليه.
وذكر عن إبن الأعرابي : أنّ لله تعالى
ألف إسم
الصفحه ٣٦ : بعضاً ، ويغير
بعضهم على بعض ، ويدفنوا إبنتهم وهي حيّة كراهة أن تأكلّ زادهم وطعامهم.
وقد صورت إحدى آيات
الصفحه ٣٧ :
التي لا علاج لسمومها
(١).
بيد أنّ حيّات تلك الأرض على غاية من
القوة والسموم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٤ : تسيطر على قبائل العرب المتناثرة في جزيرتها الموحّشة الجرداء.
قوله عليهالسلام
: «وَالْجَفْوَةِ
الصفحه ٥٨ : ممّا يخشاه عليها من مقاومة المشركين والمستهزئين
به.
بيد أن هذا الإنذار كان يختص بالبداية
إلى عشيرته