الصفحه ١٠١ : ، وَرَسُولُكَ بِالْحَقِّ رَحْمَةً. اللّٰهُمَّ اقْسِمْ
لَهُ مَقْسَماً مِنْ عَدْلِكَ ، وَاجْزِهِ مُضٰاعَفٰاتِ
الصفحه ١٢٢ :
وقد خطب صلىاللهعليهوآله
بمنى في حجّة الوداع خطبته المشهوره الذي أوصى الناس بالتقوى ، والخوف من
الصفحه ٨٩ : مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنَ الْعَرَبِ يَقْرَأُ كِتٰاباً
، وَلٰا يَدَّعِى
الصفحه ١٣٠ : لِّلْعَالِمِينَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «وَخَوَّفَهُمْ
مِنْ سَطْوَتِهِ» أي حذّرهم من نقمته
، قال الله تعالى
الصفحه ١٥٩ : : الدنيا دار من لا
دار له ، ولها يجمع من لا عقل له ، وعليها يعادي من لا علم له ، وعليها يحسد من لا
فقه له
الصفحه ٢٩١ :
أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا
١٦٨
١٥
قَدْ
جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ
الصفحه ٢٩٠ :
رقم الآية
اسم السورة
الصفحة
١٦٤
لَقَدْ
مَنَّ اللَّهُ عَلَى
الصفحه ١١١ :
الرأس. قال الشاعر في
كونه صلىاللهعليهوآله
من شجرة الأنبياء ، ومشكاة الضياء :
ورث الشرف
الصفحه ١٧٤ : » الأمين : فعيل من الأمانة ، فهو إمّا
بمعنى المفعول : أي مأمون من أمنه ـ كعلمه ـ إذا إستأمنه ، فهو
الصفحه ١٩٤ :
يَبْد أنّه لو لم يكن له معجزة سوى ما
كان صلىاللهعليهوآله
متّصفاً به من الصفات الحسنة والأخلاق
الصفحه ٢٣٢ : : «فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ» (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَنَصَحَ
لِلْخَلْقِ» النصح : مصدر نصح
له من باب ـ منع
الصفحه ٢٩٨ : وَزَهَقَ الْبَاطِلُ
١٨٣
٨٥
وَيَسْأَلُونَكَ
عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ
الصفحه ٢٩٩ : مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ
١٩٩
٩١
أَوْ
تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ
الصفحه ٣٤ : »
(٢) وقال تعالى : «قُلْ فَأْتُوا
بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن
الصفحه ٥٦ :
: «وَرَخٰاءِ
الدَّعَةِ» أي الراحة. قال تعالى : «جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ