الصفحه ٢٨٨ :
تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ
١٦٧
٢٥٦
قَد
تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ
الصفحه ١٦٧ : الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ»
(٤).
قوله عليهالسلام
: «وَالْكِتٰابِ
الْهٰادِى» أي القرآن الذي
يهدي إلى التقوى
الصفحه ١٧٣ : رَسُولًا هٰادِيًا»
اقتباس من قوله تعالى : «هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ
الصفحه ٢٣٠ : عَدٰاوَتَهٰا»
أي أسرعوا إلى حربه صلىاللهعليهوآله.
قوله عليهالسلام
: «مِنْ
أَبْعَدِ الدّٰارِ ، وَأَسْحَقِ
الصفحه ٢٤٨ :
المختار ومنه الصفي والصفيّة
لما يختاره الرئيس لنفسه من الغنيمة ، أو بمعني الحبيب المصافي من صافاه
الصفحه ١٢٧ : إلى الشام من المدينة.
٥ ـ سواع : اسم صنم
كان يعبد في زمن نوح ، ثم صار لهذيل.
٦ ـ المعروف : أنّ
جرش
الصفحه ٢٤١ :
كوقوفنا عندما أخبرنا به ... إلى أن قال : فلا نحصر ما لم يحصره الله عزّوجلّ ، ولا
تقبل من اليهود ما أوردته
الصفحه ٦٤ : مِنَ الرُّسُلِ ، وَطُولِ هَجْعَةٍ مِنَ الْأُمَمِ ،
وَاعْتِزٰامٍ مِنَ الْفِتَنِ ، وَانْتِشٰارٍ مِنَ
الصفحه ٤١ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَلَيْسَ أَحَدٌ
مِنَ الْعَرَبِ يَقْرَأُ كِتٰابًا ،
وَلٰا
يَدَّعِى
الصفحه ٧٩ : يهتدون إلى وجوه الخير
والصلاح ، والمراد من الأمر هنا : دينه وشريعته كما فسّر به قوله تعالى : «وَظَهَرَ
الصفحه ١٢٣ : مِنَ الرُّسُلِ ،
وَتَنٰازُعٍ
مِنَ الْأَلْسُنِ ، فقفّىٰ بِهِ الرُّسُلَ ،
وَخَتَمَ
بِهِ الْوَحْىَ
الصفحه ١٣٨ : مِنَ الرُّسُلِ ،
وَطُولِ
هَجْعَةٍ مِنَ الْأُمَمِ ، وَانْتِقٰاضٍ
مِنَ
الْمُبْرَمِ. فَجٰاءَهُمْ
الصفحه ١٢٩ : بَعْدَ إِذْ أَنْكَرُوهُ»
وقد تكفّل القرآن الكريم من خلال آياته المباركة بهداية الناس إلى الحقّ والعدل
الصفحه ٢٩٥ :
كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ
٢١٧
٣٤
إِنْ
الصفحه ١٣٤ : ء بينهم مستمرّة وكان الأب إذا وَلدَت امرأته بنتاً ، سيطر عليه الهم والخزن
، وشَعَر بالخوف من العار وسو