الصفحه ٦٩ : مُحَمَّدٍ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلٰهِ فَأَخْرَجَهُ مِنْ أَفْضَلِ
الْمَعٰادِنِ مَنْبِتًا ، وَأَعَزِّ
الصفحه ٢٠١ : لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ
تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَّقْرَؤُهُ»
(١٠) من الله العزيز
الحكيم إلى عبدالله بن أميّة
الصفحه ٢٠٨ : عليك سبيل مخالفته
، ويلجئك بحجج الله إلى تصديقه حتّى لا يكون لك عنه محيد ولا محيص.
ومنها : ما قد
الصفحه ١٤٧ :
فَإِنَّ فِيهِ أُسْوَةً لِمَنْ تَأَسّىٰ»
لمّا كانت شخصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
من نمط خاص فكراً
الصفحه ٢٦٧ : هدّاً فمرّ بي فوطئ على جرف نهر فسقط ، فأخذت
حربتي فهززتها ورميته فوقعت في خاصرته ، وخرجت من مثّانته
الصفحه ٥٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ثم إلينا (١).
وأخرجه الصدوق عن الصادق عليهالسلام قال : من مخزون
الصفحه ٢١٣ : وَتَشْهَدُونَ بِالْحَقِّ.
قٰالُوا : نَعَمْ» إنّما نسب صلىاللهعليهوآله الفعل إلى الله
سبحانه ولم ينسبه إلى
الصفحه ٢٤٧ : قوله تعالى : «اللَّهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ»
(٢) أي
الصفحه ٣٥ : بجمل الرسالة وتبليغ
كلمة الله ، والدعوة إلى توحيده وعبادته وإصلاح البشريّة وإنقاذها من الظلم والكفر
الصفحه ٢٤٥ :
ربيع اليتامى عصمة للأرامل
تلوذبه الهلاك من آل هاشم
فهم عنده في نعمة وفواضل
الصفحه ٢٦٥ :
وقال لعلي عليك
بالوليد بن عتبة ، فمرّوا حتّى إنتهوا إلى القوم.
فقال عتبة : من أنتم؟ إنتسبوا
الصفحه ٣٣ : كلامه إشارة إلى قوله تعالى : «ائْتُونِي بِكِتَابٍ
مِّن قَبْلِ هَٰذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن
الصفحه ٢٠٥ : فوقكم؟ فهل جرّبتم عليّ
منذ نشأت إلى أن إستكملت أربعين سنة جريرة ، أوزلّة ، أوكذبة ، أوخيانة ، أوخطأ من
الصفحه ٩ :
وفي ثالث قال صلىاللهعليهوآله : علي منّي وأنا من
علي ، ولا يؤدّي عنّي إلّا أنا أو علي (١).
وقد
الصفحه ١٩٢ : ملكاً عظيماً منذ
فصل عن الرضاع يرشده إلى الخيرات ومكارم الأخلاق ، ويصدّه ، عن الشرّ ومساوئ
الأخلاق ، وهو