الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله ما كانت إلّا تخلّص
الإنسان من عبوديّة الأصنام إلى عبادة الله عزّوجلّ.
قوله عليهالسلام
: «وَمِنْ
الصفحه ٨٠ :
من «بالغ في النصيحة» أي بالغ في إرشادهم إلى مصالح دينهم ودنياهم ، وتعليمهم
ايّاها ، وعرضهم عليها
الصفحه ١٦٢ :
فلما ذا هؤلاء الأنبياء والصالحون يبتعدون عنها ويجتنبون منها مع أنّهم أقرب الخلق
إلى الله سبحانه عزّوجلّ
الصفحه ٢٨٢ : أَقْرَبَ إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ»
روى الطبري بإسناده عن إسحاق ، عن حارثة ، عن علي ، قال : لمّا أن كان يوم
الصفحه ٢٦٤ : علي بن إبراهيم القمي في تفسيره : نظر
عتبة إلى أخيه شيبة ، ونظر إلى إبنه الوليد ، فقال : قم يا بني فقام
الصفحه ٢٤٠ : أنّ من عهد كيومرث
والد البشر عندهم إلى هلاك يزدجرد إبن شهريار الملك : أربعة آلاف وماءة واثنتين
وثمانين
الصفحه ٢٣١ : المتبادر إلى الفهم حال إطلاق لفظ
الدين.
و «طامسة» أي ممحوّة : فالمراد من قوله عليهالسلام «ومناهج الدين
الصفحه ٢٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
من مكة مهاجراً إلى المدينة ، قال عليهالسلام
: أخذت أتّبع الطريقة والجهة
الصفحه ٢٣٩ : اليهود تذهب إلى أنّ عدد السنين من إبتداء التناسل إلى سنة الهجرة
لمحمّد صلىاللهعليهوآله
أربعة آلاف
الصفحه ٢٤٢ : إلى الدنيا لأنّها تحدث في
الدنيا وإن كانت هي من علامات وأشراط الساعة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٧٣ :
(وَمِنْ حِكَمِهِ
عَلَيْهِ السَّلٰامُ) (١)
إذٰا
كٰانَتْ لَكَ إِلَى اللهِ
الصفحه ٢١١ :
لأكرتك ومعامليك ، أن
يقترحوه على رسولك إليهم؟ وكيف أردت من رسول ربّ العالمين أن يستذم (١)
إلى ربّه
الصفحه ٧٨ : الاُمّة إلى التوحيد وخلع الأنداد وما كانوا يعبدون من الأصنام والأوثان.
قوله عليهالسلام
: «وَحٰاطِبُونَ
الصفحه ٤٥ :
اللّهم بارك على
محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد (١).
وأخرجه
الصفحه ٢٤ : الجندل : حصنٌ
بين المدينة والشام ، وهو أقرب إلى الشام من المدينة.
٤ ـ سواع : اسم صنم
كان يعبد في زمن