الصفحه ٢٤٣ :
قوله عليهالسلام
: «وَعَفٰاءٍ
مِنْ أَعْلٰامِهٰا»
قال الجوهري : العفاء : الدروس والهلاك (١)
والمراد
الصفحه ٤٧ : اندفع بوجود النبيّ صلىاللهعليهوآله.
قوله عليهالسلام
: «كَمٰا
حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ» أي حمل أعبا
الصفحه ١٩٧ : وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَقٰالُوا لَهُ : يٰا مُحَمَّدُ إِنَّكَ
قَدِ ادَّعَيْتَ
الصفحه ٢٥٨ : عشرة سنة منها ثلاث سنين مستخفياً
خائفاً لا يظهر حتّى أمره الله تعالى أن يصدع بما يؤمر فأظهر حينئذٍ
الصفحه ٢٩٢ :
سورة
الأعراف
(٧)
١٢
أَنَا
خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن
الصفحه ٢٢ : السماوات ، فلمّا ولد النبي صلىاللهعليهوآله حجب عن السبع كلّها ورميت
الشياطين بالنجوم ، وقالت قريش : هذا
الصفحه ٥١ :
جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَىٰ
هَٰؤُلَاءِ شَهِيدًا»
(٤).
قال الطبرسي في تفسير
الصفحه ١٣٣ : ، وإذا كانوا أمثالكم لم يزوجوا إلّا بالمهر الغالي ، فقال
رجل من قريش يقال له : عبدالله بن غنم
الصفحه ٢٤٦ : ممّن شكر
سقينا بوجه النبي المطر
دعا الله خالقه دعوة
وأشخص منه
الصفحه ٣١٩ : » : في أن الله بعث محمداً صلىاللهعليهوآله
وليس أحد من العرب يقرأ كتاباً.......... ٤١
الخطبة «٧٢
الصفحه ١٨٣ : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يقول : «جَاءَ الْحَقُّ
وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ
الصفحه ٩٧ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
يجلس عليه ، فيأخذه أعمامه ليؤخروه ، فقال لهم عبدالمطلب : دعوا إبني ، فوالله إنّ
الصفحه ٣١٣ : يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
٥٤
سورة
القلم
(٦٨
الصفحه ٢٠٧ : يستغني إلّا به ، وأمّا باب من العلوم والحكم ، فهو فقير إلى
أن يستفيدها من هذا الفقير ، فهذا الفقير يحتاج
الصفحه ٢٠٦ :
بالنبوة لذلك ، ولا ممّن يحبّ أحداً محبّة الهوى كما تحبّ ، فتقدّم من لا يستحق
التقديم.
وإنّما معاملته