الصفحه ٩٨ :
محمّد ، إنّى ضممته
فما أُفارقه ساعة من ليل أونهار ، فلم أئتمن أحداً حتّى نوّمته في فراشي ، فأمرته
الصفحه ١١٣ : ، بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِرًا ، ونَصَحَ
لِأُمَّتِهِ مُنْذِرًا ، وَدَعٰا إِلَى الْجَنَّةِ مُبَشِّراً
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام كان اسم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يكرّر في الأذان فأوّل من حذفه إبن أروى (٣).
قوله
الصفحه ٢٠٤ : محمود
، يا عبدالله إنّما بعث الله نبيّه ليعلّم الناس دينهم ، ويدعوهم إلى ربّهم ويكدّ
نفسه في ذلك آنا
الصفحه ٣١ : سبقت غضبي ، أعطيتكم قبل أن
تسألوني ، وغفرت لكم قبل أن تستغفروني ، فمن لقيني منكم يشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٤٦ :
جملة من أوليائه
المقرّبين قال الله سبحانه : «سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ
الصفحه ٥٣ : ما بين طلوع الفجر إلى
طلوع الشمس ، وأطيب من ذلك (٤).
قوله عليهالسلام
: «وَاجْزِهِ
مُضٰاعَفٰاتِ
الصفحه ٨٥ :
المنّة على عبادة : «وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ
الصفحه ٨٦ :
عَنِ
الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحَىٰ» (١).
وفي الخبر جاء مجوسي إلى رسول الله
الصفحه ١٩٦ : إلى موضعه من
الكعبة. فرضوا بحكمه ، واستجابوا له وحين أوصلوا الحجر الأسود محمولاً بهذه
الكيفيّة ، رفع
الصفحه ٨٤ :
الجاهليّة بعد أن كانت ظاهرة علانيّة وكانت بين الأوس والخزرج ضغائن من حروب
فأخمدت بوجود النبيّ
الصفحه ٢٣٥ :
، وعندما نعرف هذه الحقيقة نستطيع أن نفهم عظمة نبيّ الإسلام الهادي إلى الرشد
محمّد صلىاللهعليهوآله
الذي
الصفحه ١٩ :
فَاشْهَدُوا
وَأَنَا مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ»
(١).
وفي مجمع البيان ذيل هذه الآية عن
الصفحه ٨٧ : ءُ
بَيْنَهُمْ» (٢).
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
بِأَمْرِهِ صٰادِعاً»
أي أرسله إلى خلقه مجاهراً وإمتثالاً
الصفحه ٧٢ :
فاطمة وسلالة النبيّ صلىاللهعليهوآله وهم الذين نص الله
بالإمامة على لسان نبيّه وهم اثنا عشر