الصفحه ١٠٣ : المشهود عليه ، وتخوّفه إن جحد ، أولم يوصله إلى مستحقّه أن يشهد
عليه الشاهد فيفضحه وينزع منه على أقبح وجه
الصفحه ٢٤٤ :
أخرجه الشيخ الطوسي
في أماليه عن مسلم الملائي قال : جاء أعرابي إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ١٨٠ :
محمّد صلىاللهعليهوآله واصطفاه على
العالمين لرسالاته الكريمة الشريفة إلى النّاس.
قوله
الصفحه ١٠٥ : يقبل أحد من الأنبياء الجزية قبله.
السابع : إن الله تعالى أخّر عذاب من
كذّبه إلى الموت ، أو القيامة
الصفحه ١٢٤ : اللغة : الإشارة والكتاب والإلهام
وكلّ ما ألقيته إلى غيرك ليعلمه فهو وحي ، وهو مصدر وحى إليه يحي من باب
الصفحه ٣٢ : ذلك في قوله : «سُبْحَانَ
الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
: أيّها العرب هذا أوان نبيّ يخرج من مكة ، وكانت مهاجرته بالمدينة ، وهو آخر
الأنبياء وأفضلهم ، في
الصفحه ١٠٠ : (٢).
كني بذلك عن غاية جوده وكرمه ، وقد كان صلىاللهعليهوآله إذا أمسى آوى إلى
البيت فلا يجد فيه شيئاً من
الصفحه ١٨٢ : وَانشَقَّ الْقَمَرُ»
(٣) إنّه قد إجتمع
المشركون ليلة بدر إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
فقالوا : إن كنت
الصفحه ١٥٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يجوع من غير عوز (٣).
وعنه أيضاً : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنّ
الصفحه ٢٢٦ : يقولونها ، فقال
النبيّ صلىاللهعليهوآله
: من أين أنت؟
قال : من بلدة نينوى ، فقال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٦ : للنبيّ صلىاللهعليهوآله بما يستحقّه سئل عليهالسلام ربّه أكثر من ذلك.
قوله عليهالسلام
: «وَاجْزِهِ
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآله
: خرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم إلى أن ولّدني أبي وأمّي لم يمسّني من
سفاح الجاهليّة شيئ
الصفحه ١٧٩ :
وجاء في خبر المعراج : أنا المحمود وأنت
محمّد شققت إسمك من إسمي فمن وصلك وصلته ، ومن قطعك بتّلته
الصفحه ٦٥ : وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ»
(١).
قوله عليهالسلام
: «وَطُولِ
هَجْعَةٍ مِنَ