الصفحه ١٣٤ : الإنفاق عليهنّ ، ومن العار والشنار الذي يخشون وقوعه من المرأة ويسجّل
القرآن تلك المشاهد المأسويّة في تاريخ
الصفحه ١٣٥ : زوجات الآباء ويتزوّجونهنّ
، تلك الظاهرة البشعة التي أشار إليها القرآن الكريم وحرّم الإقدام عليها بقوله
الصفحه ١٤٠ : أتاهم بكتاب أي بالقرآن فيه تصديق الذي بين يديه ، فيكون المصدق هو الكتاب كما
قال الله تعالى «نَزَّلَ
الصفحه ١٤١ :
قوله عليهالسلام
: «وَالنُّورِ
الْمُقْتَدىٰ بِهِ»
أي القرآن الذي هو نور يهتدى به في ظلمات الجهل
الصفحه ١٥٨ : يحكىٰ عنه القران الكريم : «يَا قَوْمِ إِنَّمَا
هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ
الصفحه ١٦٧ : الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ»
(٤).
قوله عليهالسلام
: «وَالْكِتٰابِ
الْهٰادِى» أي القرآن الذي
يهدي إلى التقوى
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
بِحُجَّةٍ كٰافِيَةٍ»
وهي القرآن وسائر معجزاته ، قال تعالى : «وَإِن كُنتُمْ فِي
الصفحه ١٧٥ : : هو مصدر
وَحَى إليه يَحِى من باب وعد ، وأوحى إليه بالألف مثله ، وهي لغة : القرآن الفاشية
، ثم غلب
الصفحه ١٨٣ : : «فاصدع
بما تؤمر» أي شق جماعاتهم بالتوحيد ، أو أجهر. بالقران ، أواحكم بالحق وأفصل
بالأمر (٤).
وقال إبن
الصفحه ١٩٩ : رَجُلًا مَّسْحُورًا»
(١) وقولهم : «وَقَالُوا لَوْلَا
نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ عَلَىٰ رَجُلٍ مِّنَ
الصفحه ٢٠٠ : ، لو أراد الله أن يبعث
رسولاً لبعث أجلّ من فيما بيننا مالاً ، وأحسنه حالاً ، فهلّا أنزل هذا القرآن
الذي
الصفحه ٢٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : وأمّا قولك : «لَوْلَا نُزِّلَ
هَٰذَا الْقُرْآنُ عَلَىٰ رَجُلٍ مِّنَ
الصفحه ٢٠٦ : ء ، وهو حكيم في أفعاله ، محمود في أعماله
، وذلك قوله تعالى : «وَقَالُوا
لَوْلَا نُزِّلَ هَٰذَا الْقُرْآنُ
الصفحه ٢٣٦ : من باب وعد ، وأوحى
إليه بالألف مثله ، وهي لغة القرآن الفاشية ، ثم غلب إستعمال الوحي فيما
يلقىٰ إلى
الصفحه ٢٤١ : ، لنطق القرآن «يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ»
(١) «لَيَكْتُمُونَ
الْحقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ