الصفحه ١٢٤ :
فبعثة نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآله تكون أكبر نعمة
للبشريّة الّتي تنفي عنهم ما كانوا عليه سابقاً
الصفحه ١٥٠ : محمّد إنّ ربّك عزّوجلّ يقرؤك السلام ويقول : إن شئت جعلت
لك بطحاء مكة ذهباً ، قال : فرفع رأسه إلى السما
الصفحه ١٥٣ : امرأة بذيّة
برسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يأكلّ وهو جالس على الحضيض (٧)
فقالت : يا محمّد إنّك لتأكلّ
الصفحه ١٧١ : محمّد صلىاللهعليهوآله
فأظهرها النبيّ وأمر بتنفيذها قال تعالى : «يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ
الصفحه ١٧٤ : سمّي نبيّنا صلىاللهعليهوآله بين الناس قبل بعثته
بـ«محمّد الأمين» وبعد بعثته قد أخبر عنه سبحانه وقال
الصفحه ١٧٧ : وَرَسُولُهُ»
قال الله تعالى : «وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ»
(٢).
قوله
الصفحه ١٨٢ : المروة ، فقال صلىاللهعليهوآله
: إشهدوا إشهدوا ، فقال ناس : سحرنا محمّد ، فقال رجل : إن كان سحركم فلم
الصفحه ١٨٦ :
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
قال الله تعالى : «مَّا
كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن
الصفحه ١٨٨ : عليهالسلام
: «أَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ»
قال الله تعالى : «مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّهِ
الصفحه ١٩٧ : وَاٰلِهِ لَمّٰا أَتٰاهُ
الْمَلَأُ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَقٰالُوا لَهُ : يٰا مُحَمَّدُ إِنَّكَ
قَدِ ادَّعَيْتَ
الصفحه ٢٠٣ : : يا محمّد «قُلْ إِنَّمَا أَنَا
بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ
وَاحِدٌ
الصفحه ٢٠٦ : » (٢)
يا محمّد «نَحْنُ
قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا»
(٣). فأحوجنا بعضاً إلى
الصفحه ٢١١ : : لا. قال
: فكذلك لا يوجب ذلك لمحمّد لو كان له نبوّة ، ومحمّد لا يغتنم جهلك بحجج الله.
وأمّا قولك يا
الصفحه ٢١٢ : إلى محمّد صلىاللهعليهوآله إلّا وقد كان لمحمّد
صلىاللهعليهوآله
مثلها أوأفضل منها الحديث
الصفحه ٢١٧ : وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ»
(١). محمّد صلىاللهعليهوآله على بيّنة من ربّه ،
وأنا شاهد منه أتلو آثاره