الصفحه ٢١٦ : أَيَّتُهَا
الشَّجَرَةُ إِنْ كُنْتِ تُؤْمِنِينَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَتَعْلَمِينَ
أَنِّى رَسُولُ
الصفحه ٢٣١ : عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ،
أَرْسَلَهُ
، وَأَعْلٰامُ الْهُدىٰ دٰارِسَةٌ ، وَمَنٰاهِجُ
الدِّينِ طٰامِسَةٌ
الصفحه ٢٦٠ : رَسُولِ
اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ فَأَطَأُ
ذِكْرَهُ
حَتَّى انْتَهَيْتُ إِلَى الْعَرَجِ
الصفحه ٢٦٨ : خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ»
(١) فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : بل أصبر ، فألقى
رسول الله
الصفحه ٢٧٦ :
عليه وصلاة ملائكته ، فمن لم يرغب في هذا فهو جاهل مغرور قد برأ الله منه ورسوله
وأهل بيته (١).
وعنه
الصفحه ٣٠٢ :
إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
٣٦
١٠٧
إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
٨٨
الصفحه ٣٠٣ :
٣١
سورة
العنكبوت
(٢٩)
١٨
وَمَا
عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ
الصفحه ١٨٣ : هشام : إن الوليد بن المغيرة
إجتمع إليه نفر من قريش ، وكان ذا سنّ فيهم وقد حضر الموسم ، فقال لهم : يا
الصفحه ٢٠٦ : تفضّل قبله بنعمه.
ألا ترى يا عبدالله كيف أغنى واحداً
وقبّح صورته؟ وكيف حسّن صورة واحد وأفقره؟ وكيف
الصفحه ٣٠٦ :
٣٩
يَا
قَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ
١١٥
٣٩
يَا
الصفحه ٥ : كتابنا
الرّسول الأعظم على لسان حفيده الإمام زين العابدين وسيّد الساجدين علي بن الحسين
بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٧ : (١)
وشهد معه جميع مغازيه إلّا ما كان من
غزوة تبوك التي خلّفه فيها الرّسول في أهل بيته قائلاً له : أما ترضى
الصفحه ١٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لأعطين اللواء
غداً رجلاً يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله
الصفحه ١٣ :
هذا وقد قام علي بن أبي طالب عليهالسلام أن يعظّم الرّسول
الأعظم إجلالاً عظيماً وتبجيلاً شديداً
الصفحه ١٥ :
(وَمِنْ خُطْبَةٍ
لَهُ عليهالسلام) (١)
إلَىٰ أَنْ بَعَثَ الله
سُبْحٰانَهُ مُحَمَّدًا رَسُولَ