الصفحه ٤٥ : الخطيب البغدادي عن علي قال : قالوا
: يا رسول الله كيف نصلّي عليك؟ قال : قولوا : اللّهم صلّ على محمّد وعلى
الصفحه ٧١ : ـ وضم بين سبّابتيه ـ فقام إليه جابر بن عبدالله الأنصاري وقال
: يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
من عترتك
الصفحه ١٥٨ : علي عليهالسلام كان فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله عباءة ، وكانت
مرفقته (٢)
أدم حشوها ليف. فثنيت
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآله
، ويقولون : ليخرجنّ نبيّ فليكسرنّ أصنامكم ، وليفعلنّ بكم ، فلمّا خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ : الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي
التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ
الصفحه ٤٦ :
: «وَرَسُولِكَ» قال الله تعالى : «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
الصفحه ٧٠ : ء عليهمالسلام
وعرف دلائلهم ، جاء إلى مجلس فيه أصحاب ورسول الله صلىاللهعليهوآله
وفيهم علي بن أبي طالب
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآله
يشهد على الاُمّة بما فعلته من خير أو من شرّ من طاعته أو عصيان قال تعالى : «يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ
الصفحه ١١٥ : تمثال طائر ، وكان الداخل إذا دخل إستقبله ، فقال لي رسول الله صلىاللهعليهوآله : حوّلي هذا. فإنّي
كلّما
الصفحه ١٢٩ : يصدأ الحديد ، فقيل : يا رسول الله وما جلاؤها؟ فقال : تلاوة
القرآن وذكر الموت (٢).
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٣ : .
هنياً مريئاً يا خديجة قد جرت
لك الطير فيما كان منك بأسعد
تزوجته خير البرية
الصفحه ١٣٥ : ، فدفعتها في جوفه ، وكان آخر ما سمعت منها ، وهي تقول : يا أبتاه
فما كفارة ذلك؟ (٢)
الحديث.
قوله
الصفحه ١٤٤ : بآخرته ، ومن أحب آخرته أضرّ بدنياه ، فآثروا ما يبقى على ما
يفنى (٥).
وقال صلىاللهعليهوآله
: يا عجبا
الصفحه ١٤٥ : (١).
وفي بحار الأنوار : روي أنّ عثمان بن
مظعون لمّا كشف رسول الله صلىاللهعليهوآله
الثوب عن وجهه ، ثم
الصفحه ٢٠٣ : : يا محمّد «قُلْ إِنَّمَا أَنَا
بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ
وَاحِدٌ