الصفحه ١٨٦ : : صعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ذات يوم الصفا ، فقال : يا صباحاه فاجتمعت إليه قريش ، فقالوا : مالك
الصفحه ٣٢١ : أنّ الله بعث رسوله هادياً بكتاب ناطق وأمر
قائم................. ١٧٣
الخطبة «١٧٣» : في أنّ النبي
الصفحه ٢١ : ليلة ، ولدته اُمّه آمنة بنت وهب في مكة
المكرّمة في منزل أبيه عبد الله بن عبد المطلب في
الصفحه ٢٥ : بنت سهل ـ فوقع إساف على
نائلة في الكعبة ، فمسخهما الله حجرين ، ثم وضع عمروبن يحيى أساف بعد ذلك على
الصفحه ٩٨ : . والكهل من الرجال : الذي جاوز الثلاثين ، قاله
الجوهري (٣).
وقال المسعودي : لمّا بنت قريش الكعبة
ورفعت
الصفحه ٢٥٢ : المرسلين ، حملت به أُمّه في أيّام التشريق في
شعب أبي طالب عند الجمرة الوسطى ليلة الجمعة ، وهي آمنة بنت وهب
الصفحه ٩٢ : ء الله ، فأين أنت يا عمرو من هذا؟.
قال : ألا إني أسمع أمراً عظيماً. فآمن
بالله ورسوله ، وآمن معه من
الصفحه ٨٧ : عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
أَرْسَلَهُ
بِأَمْرِهِ صٰادِعاً ، وَبِذِكْرِهِ
نٰاطِقاً
، فَأَدّىٰ أَمِينًا
الصفحه ٢٢٠ : تفسير القمي قال : لما أظهر رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الدعوة بمكة إجتمعت قريش إلى أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٨ : النبيّ : يا أبا مويهبة إنّى قد أوتيت مفاتيح خزائن الدنيا والخلد
فيها ثم الجنّة ، خيّرت بين ذلك وبين لقا
الصفحه ٢٠٨ :
ومنها : المحال الذي لا يصلح ولا يجوز
كونه ، ورسول رب العالمين. يعرّفك ذلك ، ويقطع معاذيرك ، ويضيّق
الصفحه ٢٢١ :
طالب عليهالسلام قال : لما نزلت هذه
الآية على رسول الله : «وَأَنذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآله
في سويقة ذي المجاز ، وعليه حلّة حمراء وهو يقول : يا أيها الناس قولوا لا
إلٰه إلّا الله تفلحوا
الصفحه ٨ : : أحمل
عليهم ، فحمل عليهم وفرّقهم وقتل منهم ، فقال جبرائيل : يا رسول الله صلىاللهعليهوآله هذه المواساة
الصفحه ٥٠ :
يخلقه ، وقبل أن
يفضيه إلى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة ، فيقضيه
إذا