الصفحه ٨٠ : الْحَسَنَةِ»
قال الطبرسي : أي دعا رسول الله صلىاللهعليهوآله
اُمّته إلى دين الحق وإلى مرضاة الله ، و «الحكمة
الصفحه ٨٢ : ، ومن هنا وَفَدَ الأسود بن ربيعة علىٰ النبيّ وقال : جئت
لأقترب إلى الله تعالى بصحبتك ، فسماّه رسول الله
الصفحه ١٠٩ :
فقلت له : قد كنت اليوم أنا وجعفر بن
مكي الشاعر نتجاذب هذا الحديث.
فقال جعفر : لم ينصر رسول الله
الصفحه ١١١ :
ومن هاشم في سواد طرفها
أخرجه البيهقي في دلائل النبّوة : عن
إبن عبّاس ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٩ : اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا
الْأَنْهَارُ» (٢)
، وقوله تعالى
الصفحه ١٢٧ : عليها ، قصّ الله تبارك وتعالى
خبرها على رسوله صلىاللهعليهوآله
فقال : «وَقَالُوا
لَا تَذَرُنَّ
الصفحه ١٣٦ : بهداء في تلك الفترة ، فيموتون على الكفر والضلال ولقد قال حسّان في النبيّ
:
رسول أتانا بعد يأس
الصفحه ١٣٩ : اُرسل إليهم رسول.
ومنها : يقال لكلّ جيل من الناس
والحيوان : اُمّة ، ومنه الحديث : لولا أنّ الكلاب
الصفحه ١٤٦ : له ما أخرجه الكليني عن أبي عبدالله عليهالسلام
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إنّ في طلب
الصفحه ١٦٤ : تكون إلّا بالتأسيّ
بالرسول الأعظم بترك الدنيا وملذّاتها ، لأنّ حبّ الدنيا رأس كلّ خطيئة كما جاء في
الصفحه ١٧٩ : ، أنزل إلى عبادي ، فأخبرهم
بكرامتي إيّاك وإني لم أبعث نبيّاً إلاّ جعلت له وزيراً وإنّك رسولي ، وأنّ
الصفحه ١٨٢ : لإستبانة الإنكسار والإنهيار في
صفوف الأعداء ، قال تعالى : «هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ
الصفحه ١٩٠ :
جبرئيل وميكائيل كان مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو مع الأئمة عليهمالسلام
، وهو من الملكوت
الصفحه ١٩٨ :
بِكَ
يٰا رَسُولَ اللهِ ، وأَوَّلُ مَنْ اٰمَنَ بِأَنَّ الشَّجَرَةَ
فَعَلَتْ مٰا فَعَلَتْ بِأَمْرِ
الصفحه ٢١٤ :
منها : قال السروي : أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم وهو بتبوك :
بموت رجل بالمدينة عظيم