الصفحه ١٩٤ :
: «وَمَحٰاسِنَ
أَخْلٰاقِ الْعٰالَمِ ، لَيْلَهُ وَنَهٰارَهُ»
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
عظيماً في فكره ووعيه
الصفحه ١٩٥ : الرسول صلىاللهعليهوآله
وسمّو سجاياه ، وعلوّ شأنه في مضمار التعامل مع ربّه ونفسه ومجتمعه بناءً على أن
الصفحه ٢٠٥ : عليكم حجّته ،
وأنتم تفترحون عمل الصعب الذي لا حجّة فيه.
ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : وأما
الصفحه ٢١٢ :
ولا أنهى ولا اُشير ، فأكون كالرسول الذي بعثه ملك إلى قوم من مخالفيه فرجع إليه
يأمره أن يفعل بهم ما
الصفحه ٢٢٢ : ومكثو في شعبهم ثلاث
سنين محصورين. ثم إطلع الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوآله
على أمر صحيفتهم ، وأنّ
الصفحه ٢٢٧ : أنشأ أبوطالب :
أنت الرّسول رسول الله نعلمه
عليك ينزل من ذي العزّة الكتب
الصفحه ٢٢٨ :
وقال إبن أبي الحديد : ومن قرأ كتب
السيرة علم ما لاقى رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ذات الله
الصفحه ٢٣٦ : نَجِيبُ اللهِ.
وَسَفِيرُ
وَحْيِهِ ، وَرَسُولُ رَحْمَتِهِ.
قوله عليهالسلام
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ
الصفحه ٢٤٣ : تعالى : «وَمَا عَلَى
الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ»
(٤).
قوله عليهالسلام
: «وَكَرٰامَةً
الصفحه ٢٥٥ : عزّوجلّ (١)
الحديث.
وفي الكافي بإسناده عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سئل رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٨ :
١٤٣
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا
٥٢
١٤٣
وَيَكُونَ
الرَّسُولُ
الصفحه ٢٩٣ : الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ
١٩
١٥٧
وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ
الصفحه ٣٠٨ :
سورة
الدخان
(٤٤)
١٨
إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
٣٦
١٨
إِنِّي
الصفحه ٣١٤ : ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ
٤٩
٢٧
إِلَّا
مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ
١٩١
الصفحه ٣٣٥ : في ثلاثة أجزاء.
* ـ كتاب التجارة الجزء الأوّل.
٢ ـ تأليف كتاب الرّسول الأعظم على لسان
حفيده